الصفحه ٣٠٩ :
فقالوا الجنّ
، قلت عموا ظلاما ٢٧٢
هما نفثا في
فيّ من فمويهما
على النّابح
العاوي
الصفحه ٢٤٢ : ، وإيّاها ،
وإيّاهنّ». وذهب الخليل إلى أنّه مظهر استعمل استعمال المضمر ؛ ومنهم من قال :
إنّه اسم مبهم أضيف
الصفحه ١٣٠ :
هذه الأفعال داخلة على المبتدأ والخبر ، وكما (١) أنّ المبتدأ ، لا بدّ له من الخبر ، والخبر لا بدّ
الصفحه ٣٠١ : ائتيا طوعا أو كرها
قالتآ أتينا طآئعين)
٦٧
٤٨
(وظنّوا ما لهم مّن مّحيص
الصفحه ١٦٠ : الواقع بعد «إلّا» ليدلّ بذلك على ما كان
يستحقّ الاسم الذي بعد «إلّا» من الإعراب ، ويبقى حكم الاستثنا
الصفحه ٦٦ : الأعداد لمّا كان يقع على من يعقل نحو : «عشرين
رجلا» وعلى ما لا يعقل نحو «عشرين ثوبا» وكذلك إلى التّسعين
الصفحه ٢٩٣ :
يريد (١) : «على الماء» وهذا كلّه ليس بمطّرد في (٢) القياس ، وإنّما دعاهم إلى ذلك كثرة الاستعمال
الصفحه ١٠٧ : بنفسه من غير إضمار ، كان
أولى ممّا يفتقر إلى إضمار ، ثم حمل : «أحسن بزيد» على : «ما أحسن زيدا» في تقدير
الصفحه ١٧٧ : أصله «يا الله
أمّنا بخير» فهو فاسد ؛ لأنّه لو كان الأمر على ما / ذكروا / (٢) وذهبوا إليه ، لما جاز أن
الصفحه ١٤٦ : «عمرا» ب «أكرمت» كما تنصب «زيدا» به ، فلم تمنع (٤) الواو من وقوع «أكرمت» على ما بعدها ، فكذلك ههنا
الصفحه ١١٧ : ؛ نحو : «قائما
ما زال زيد».
[جواز تقديم خبر ما زال عليها عند بعضهم]
وقد ذهب بعض
النّحويّين إلى أنّه
الصفحه ١٩١ : مجرورا بالإضافة ؛ كقول الشّاعر (٢) : [الطّويل]
غدت من عليه
بعد ما تمّ ظمؤها
تصلّ
الصفحه ١٣٨ : المؤكّد قبل رتبة المؤكّد ؛
فدلّ على أنّ المصدر مأخوذ من الفعل.
[تفنيد مزاعم الكوفيّين]
والصّحيح : ما
الصفحه ٥ : ومن عليها.
ولعلّ أهمّ ما
يميّز هذا العصر عمّا تقدّمه من عصور هو التفات أبنائه إلى تراث الآبا
الصفحه ١٩ : الفكرة ، ويعلّل صحّة ما ذهب إليه بشاهد من الشّعر ، أو النّثر ، كما جاء في
باب «التّثنية» على سبيل المثال