الصفحه ٢٨ : أنّه
قلّما يوجد في الأحكام الشرعية مورد يمكن استكشاف قول الإمام عليهالسلام ، أو وجود دليل معتبر من
الصفحه ٥٤ : ) فإنّه يستشعر منه عدم وجوب تغيير البناء.
نعم ، لو علم
أنّ بناء الكنيف بهذا الوضع كان بإذن الإمام
الصفحه ٥٥ : لك صعف
الاستشهاد بهذه الصحيحة للتفصيل بين الأبنية وغيرها.
نعم ، فيما
سمعه الراوي من الإمام
الصفحه ٧٢ :
بإيصال المثلين دفعة.
والإنصاف أنّه
لو لا تصريح الإمام عليهالسلام بكفاية المثلين ، لأشكل علينا الإذعان
الصفحه ١٧٨ : الوضوء ، الحديث ١ ،
والحديث عن الإمام الباقر عليهالسلام.
الصفحه ٢١٤ : مكان حارّ لأجل الاستسخان.
وكذا الاستشهاد
لجواز قصد الراجح بإجهار الإمام صوته في التكبيرة لإعلام
الصفحه ٣٠٢ : الارتياب في أنّ الحكاية من الإمام عليهالسلام لم تصدر لمجرّد الإخبار عن الأمور السالفة ، بل صدرت
بيانا
الصفحه ٣٢٥ : ـ مضافا
إلى ما تقدّم ـ : أمر الإمام عليهالسلام فيما كتبه إلى علي بن يقطين ـ بعد ارتفاع التهمة عنه
وصلاح
الصفحه ٣٤٠ :
الكتاب ولو
بإعلام الإمام عليهالسلام بدلالته في صحيحة زرارة ، قال : قلت لأبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٣٤٦ : الإمام عليهالسلام التنبيه عليه في مثل هذه الروايات ، صونا للمسامع عن
الوقوع من الاشتباه وإن لم يكن
الصفحه ٣٤٨ : بإدخال الثلاث من أصابعه من تحت العمامة ، فلا ضرورة تدعوه
إلى تركه في الغالب ، فأمر الإمام عليهالسلام
الصفحه ٣٥٩ : نفسه قوّة الظنّ بعدم إرادة الإمام عليهالسلام من هذا المطلق إلّا ظاهره ، فلهذه المطلقات ـ بقرينة
الصفحه ٣٦٩ : [أو لم يمسح] ، فيتناول من لحيته إن كانت مبتلّة ، وإن كان أمامه ماء
فليتناول منه ، وليمسح به رأسه
الصفحه ٣٧١ : الحاجة إلى البيان وكون المراد منها إيجاد المسح على النحو المتعارف.
ويؤيّده فعل
الإمام عليهالسلام في
الصفحه ٤١١ : رحمهالله :الكعبان هما قبّتا القدمين أمام الساقين ما بين المفصل
والمشط ، وقال ابن أبي عقيل رحمهالله