الصفحه ٩٥ : : ١] فى أحد الوجهين ، و «كان الله أحد» ، و «إنّه الله أحد» ، و
«علمته الله أحد».
فموضع الضمير
فى المثال
الصفحه ٧٢ :
__________________
وخطا ، وذلك أنهما
جعلا (إن) المخففة من الثقيلة فأهملت ، ولما أهملت كما هو
الصفحه ٢٤٥ :
هناك ههنا له
سبيل
وجائز سقوط
جزأين هنا
إن كان ذكر
ما تبقّى حسنا
الصفحه ٢٥٥ :
__________________
ـ المعلقات كان يضرب
به المثل فى الفخر ، حتى قيل : «أفخر من الحارث بن حلزة» له ديوان شعر. ينظر :
الأعلام
الصفحه ٣٩٤ : » المشار إليه ، علم ضعف قول الكوفيين : إنه جمع «يمين» ؛
إذ لو كان كما زعموا لم يجز كسر همزته ، ولا حذفها
الصفحه ٤١٣ :
نكرات ؛ إلا إذا أريد بها خصوص المشابهة ؛ كما تقدم من القول فى «مثل»
وكذلك «حسبك» وأخواتها ، وقد
الصفحه ٤٣٠ : التى كان عليها قبل الحذف.
وأمثال ذلك
كثيرة سأبينها إن شاء الله ـ تعالى ـ.
وشذ دخول الألف
واللام على
الصفحه ٢٩٩ : اعترافا» سمى مؤكدا لنفسه ؛
لأنه بمنزلة إعادة ما قبله ، فكأن الذى قبله نفسه.
وإن كان له
محتمل غيره نحو
الصفحه ٢٣٨ : أحد أغير من الله» (١). و «لا إله غيرك» (٢).
وزعم قوم منهم
الزمخشرى (٣) ، والجزولى (٤) : أن بنى تميم
الصفحه ١٧٠ : : «قائما
كان زيد» كما تقول : «عمرا ضرب زيد».
فإن عرض مانع
فعل بمقتضاه ؛ كدخول حرف مصدرى على «كان» نحو
الصفحه ٤٧٨ : (٢) ، وفى وصف النبى صلىاللهعليهوسلم شثن أصابعه (٣) ، ومع جوازه ففيه ضعف.
ومثله فى الضعف
ما كان مثل
الصفحه ٤٤٤ :
وكونه غير
مرفوع ولا فى حكم مرفوع يسوغ فيه تأخيره.
فإن كان معمولا
للمضاف وهو مرفوع فالفصل به أسهل
الصفحه ١٧٤ : يجز.
كما لا يجوز : «كان
الماء يشرب زيد» ؛ لأن سبب المنع إيلاء الفعل معمول غيره ، فلا يختص بفعل دون
الصفحه ١٢ : الكتب الشهيرة التى تدرس فى مجال العلم فى الشرق ، ولا شك أن ابن مالك
قد اطلع على هذا كله ، وكان له
الصفحه ٢٠ : لم يكن هو أعظمهم جميعا ، فقد منحه الله
العمر الطويل ، والصبر الجميل ، والعقل الراجح ، والقدرة الفائقة