الصفحه ٣٤٧ : )
والمراد بـ «أبى
بكر» : صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم رضى الله عنه ، وأرضاه.
(ص)
واجرر بـ (من
الصفحه ٢٨٧ :
(ش) المفعول
إذا لم يكن من باب «ظنّ» فضلة ، فحذفه جائز [إن لم يعرض له ما يمنع] (١) من ذلك.
كما
الصفحه ٨ : المشرق والإقامة هناك وعدم العودة إلى مسقط رأسه ؛ كما كان يفعل كثير
من علماء الأندلس ذلك وقتئذ
الصفحه ٧١ : ]
__________________
(١) هو يحيى بن زياد
بن عبد الله بن مروان الديلمى ، أبو زكريا المعروف بالفراء. إمام من أئمة العربية.
كان
الصفحه ٤٦٨ : (٢).
ولو جر «عبد
ربّ» لجاز.
ويجوز فى نعت
المجرور النصب على المحل كما جاز فى المعطوف وإن لم أجد له شاهدا
الصفحه ٥١٧ : له ، فعل به ما يفعل بالفعل
الواقع موقعه ، فقيل : «مررت بامرأة حسن وجهها ، وبرجال حسنة وجوههم».
كما
الصفحه ٤١٤ : غير صالح للحذف والاستغناء بما
بعده عنه ؛ كما كان ذلك فيما تقدم من «مرّ الرّياح» و «أتى الفواحش
الصفحه ٧ : عبد الله بن مالك ، أو محمد بن مالك ، اكتفاء بالمشهور ؛ كما
أخبر هو نفسه فى أول خلاصته «الألفية» ، قال
الصفحه ٥٦٣ : : «إنّ الله
كان عليكم رقيبا». وضعّف هذا بوجهين :
أحدهما : أن قراءتى النصب وإظهار حرف
الجر فى «بالأرحام
الصفحه ٣٥٥ : ؛ كذا قدره ، ثم قال : وحكى
سيبويه : «كما أنّه لا يعلم فتجاوز الله عنه» ، والتقدير : لأنه لا يعلم فتجاوز
الصفحه ٢٩ : أربعة مؤلفات حول الطاء والصاد والظاء والضاد ، فإذا
لم يكن له غير قصيدتين فى الظاء والضاد ، كان المصنفان
الصفحه ٣٨٩ : لا بالمعوض منه.
ومن النحويين
من يجعل الجر بالحرف المحذوف ، وإن كان لا يلفظ ، كما كان النصب بعد الفا
الصفحه ٣٩١ :
يا عمرك الله
إلا قلت صادقة
أصادقا وصف
المجنون أم كذبا؟ (١)
وكان
الصفحه ٣١١ : على الضمير
المجرور بل الواو للقسم وهو خفض بحرف القسم مقسم به ، وجواب القسم : «إنّ الله كان
عليكم رقيبا
الصفحه ٩ : الشافعية» (٢) ، قال : كان إماما فى القراءات وعللها ، وله الدين
المتين ، والتقوى الراسخة ، وذكر له رواية فى