الصفحه ٤١٣ : وفصيلها لك»؟ لأن العامل فى المعطوف هو
العامل فى المعطوف عليه على الأصح. و «ربّ» و «كم» لا يعملان إلا فى
الصفحه ٤٤٤ : لك.
الفصل بالنداء
كقول الراجز : [من الرجز]
كأنّ برذون
أبا عصام
زيد حمار دقّ
الصفحه ٤٥١ :
...
وأبىّ ما لك
ذو المجاز بدار (١)
حجة على ذلك ؛
لاحتمال إرادة
الصفحه ٤٧٣ : ، ولو لم يذكر هنا لكان ذكره
ثم كافيا ؛ لأن الصفة المشبهة فرع اسم الفاعل فهى أحوج إلى الاعتماد منه
الصفحه ٥٢٦ : نصّا على مقصوده ؛ فلو لم ينقل استعماله عن العرب ،
لكان جديرا بأن يستعمل قياسا ؛ فكيف به واستعماله ثابت
الصفحه ٥٣٠ : إلى أين
النّجاء ببغلتى
أتاك أتاك
اللّاحقون احبس احبس (١)
ولكون الحرف
كجزء من
الصفحه ٥٣٥ : «زيدا»
عطف بيان. ولا يجوز أن يكون بدلا ؛ لأنه لو كان بدلا ، لكان فى تقدير إعادة حرف
النداء ، فكان يلزم
الصفحه ١٣٩ : » (١) ـ رحمهالله ـ غلب على الإمام محمد بن إدريس رحمهالله.
ومن ذلك «النّجم»
غلب على الثريا ، وكذا «ابن عمر
الصفحه ٣٩٣ :
وجوب إضافة «عمر» المستعمل فى هذا الباب ، مجردا من الطلب كان أو مضمنا معناه ،
إلا أن الطلبى لا يضاف إلا
الصفحه ٥٠٣ : الله بن عمر أن عمر بن الخطاب كتب إلى عماله : «إن أهم
أمركم الصلاة فمن حفظها وحافظ عليها حفظ دينه ، ومن
الصفحه ٥٣٤ : ، وذلك نحو : أقسم بالله أبو حفص عمر ،
أراد عمر بن الخطاب. رضى الله عنه. فهو كما ترى جار مجرى الترجمة
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوسلم : «أفضل ما قلته أنا والنّبيّون من قبلى : لا إله إلا
الله» (١).
فإن لم تكن
الجملة نفس المبتدإ فى
الصفحه ٥٤٥ : النبىّ ، والمقول
له الملك الذى بشّره به ، وليس كذلك ؛ بل القائل هو أبو ذر ، والمقول له هو
النّبىّ
الصفحه ٩ : : «وأخذ عن السخاوى العربية والقراءات ، ولما
دخل حلب ، لازم حلقة ابن يعيش ، ثم حضر عند تلميذه ابن عمرون
الصفحه ٢٠ : لم يكن هو أعظمهم جميعا ، فقد منحه الله
العمر الطويل ، والصبر الجميل ، والعقل الراجح ، والقدرة الفائقة