الصفحه ١٦ :
وأخذ عنه ، وجالس تلميذه ابن عمرون فى حلقته.
ابن يعيش : وهو
أبو البقاء موفق الدين يعيش بن على بن
الصفحه ٣٦٢ : ».
ومثال ورودها
للإلصاق قولك : «وصلت هذا بهذا».
ومثال كونها
بمعنى «من» التبعيضية قول عمر بن أبى ربيعة
الصفحه ٤٤ : ردّت لكان ذلك جمعا بين عوض
ومعوّض منه ؛ وذلك ممنوع.
خامسا : الاصطلاحات عند ابن مالك :
موقف ابن مالك
الصفحه ٦٨ :
الأرمد) فجره بالكسرة ، وإن كان لا ينصرف ؛ لما ذكرت لك.
(ص)
(ذو) المعرب ارفعه بواو والألف
الصفحه ٧٠ : لما
تعلو فما لك بالّذى
لا تستطيع من
الأمور يدان (١)
المراد : نفى
اليد فما
الصفحه ٧٩ : بـ «عربون» لا بـ «زيتون» ـ لكان أولى بالصواب ؛
لأن نون «عربون» زائدة بلا ريب ؛ لقولهم : «أعرب المشترى» : إذا
الصفحه ١١٧ : ]
ألا ربّ من
تغتشّه (٢) لك ناصح
ومؤتمن
بالغيب غير أمين (٣)
و «ما» الاسمية
على
الصفحه ١٢٥ : ؛ إذ لو حذف جهل حذفه ؛ لكون خبره على صورة الصلة التامة.
ومعنى حظل :
منع.
(ص)
وك (الّذى
الصفحه ١٣٨ : ، ٢٥٢.
(٢) جنيتك : جنيت لك
، أى : جمعه من مكانه. الوسيط (جنى).
(٣) أكمؤ : جمع كمأة
وهى فطر من رتبة
الصفحه ٢٣٥ :
أراد : لا أبا
لك.
وقد يتأول
العلم بنكرة فتجعل اسم «لا» مركبا معها إن كان مفردا كقول الشاعر : [من
الصفحه ٢٨٥ :
(ش) حاصل ما أشير
إليه هنا أن كل فعل يتعدى إلى مفعولين وليس هو من باب «ظنّ» لك أن تذكر مفعوليه
معا كقوله
الصفحه ٢٩١ : :
...
ومثله لو شاع
لم يعد النّظر
أى : لو شاع
إثبات الضمير المنصوب مع المتقدم المهمل لكان له وجه من
الصفحه ٣٢٨ : الحسابا)
و (قد زكا ذا
عنبا وعنجدا)
و (ما لك
اقبض فضّة وعسجدا
الصفحه ٣٨٣ :
و (لك) أو (على)
فى الأيمان
قل رافع (الله)
أو (الرّحمن)
وكثر
استغناؤهم
الصفحه ٣٨٧ :
...
...
ولكونها أصلا
فضلت بثلاثة أمور :
أحدها : التعلق
بفعل ظاهر ، أو مضمر.
__________________
(١) تقدم