الصفحه ٢٣٢ : » مساو للفظ «إنّ» إذا خففت فى تضمن متحرك بعده ساكن.
فلما ناسبت «لا»
: «إنّ» من هذه الجهات ، عملت عملها
الصفحه ٢٤٤ : ]
تخذت غران (٢) إثرهم دليلا
وفرّوا فى
الحجاز ليعجزونى (٣)
واحترزت بقولى
بعد «تخذت
الصفحه ٢٤٧ :
ك (ما إخال)
بعد (تنويل) رفع
(ملاك) مع (رأيت) هكذا سمع] (١)
(ش) المراد
بالقلبى
الصفحه ٢٥٤ : الهمزة ، وأسند «أعلم» إلى الابن ، ونصب «خالدا» مفعولا بعد أن كان
فاعلا ، فتكمل به لـ «أعلم» ثلاثة مفاعيل
الصفحه ٢٦٦ :
إنّ امرأ
غرّه منكنّ واحدة
بعدى وبعدك
فى الدّنيا لمغرور (١)
وقد
الصفحه ٢٦٨ : ضرورة تحوج إلى الحذف.
فمن المواضع
التى توهم الحذف : قوله ـ تعالى ـ : (ثُمَّ بَدا لَهُمْ
مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٢٦٩ : وسكنت تخفيفا ؛ فسلمت الياء لسكونها بعد حركة تجانسها.
الصفحه ٢٨٤ : «أنّ» و «أن» : أنهما فى محل جر بعد حذف حرف الجر.
ومذهب سيبويه (١) والفراء : أنهما فى محل نصب. ويؤيد
الصفحه ٣٠٤ : » و «بعد» و «لدن» و «عند» حال دخول «من» عليهن.
وإنما ثبت تصرف
الظرف بالإضافة إليه ، أو الإخبار عنه نحو
الصفحه ٣٠٥ :
ما يبنى فى حال
دون حال كـ «أمس» و «حين» فإنه إن أضيف إلى جملة جاز بناؤه وإعرابه.
فعلم بعد إخراج
الصفحه ٣٠٦ : كان انتصاب
المكان بعد «دخل» على الظرفية لجاز أن يقع ذلك المنتصب خبر مبتدأ ؛ إذ ليس فى
الكلام ما يكون
الصفحه ٣١٦ :
استثنى منه قد يرد
(إلّا) وما استثنته بعد مستند
إلى الذى
استثنى منه نحو «جا
الصفحه ٣٢٥ : سيّما» مع أدوات الاستثناء مع أن الذى بعدها منبه على
أولويته بما نسب إلى ما قبلها كقولك «أحبّ العلماء لا
الصفحه ٣٢٩ : (١) ، وهو من جيد كلامه.
واختلف فى
الحال المتوسط بينه وبين حال بعده آخر أفعل التفضيل كقولى
الصفحه ٣٣٠ :
تخصيصا ، او
تأخيرا ، او أن يذكرا
من بعد نفى
أو مضاهيه ولا
تمنع تنكّر
الّذى من