الصفحه ١٥٥ : المبتدإ وجوبا».
ومن حذف
المبتدأ وجوبا عند أكثرهم المخصوص بالمدح والذم بعد «نعم» و «بئس» إذا لم يجعل
الصفحه ١٦٠ : فى
كتابه ٢ / ٨٣ وقال بعده : لا تريد أن تنقض الحلاوة ولكنك تزعم أنه جمع الطعمين.
الصفحه ١٦٣ :
وألزم
الأربعة الأواخرا
نفيا كـ (ما
زال ابن عوف شاكرا)
ومثل (كان) :
(دام) بعد
الصفحه ١٦٤ : ، و «حيّا» : حال مؤكدة.
فلو خلت «دام»
من «ما» المصدرية لم يكن لها اسم ، ولا خبر.
فلو وقع بعدها
مرفوع
الصفحه ١٦٦ :
وألحقوا بهنّ
(جاءت حاجتك)
من بعد (ما)
فاصرف لها عنايتك
ومثل (صار)
سابقاته سوى
الصفحه ١٧١ : ، والخبر بعدها كخبر «كان» المثبتة.
فلم يمتنع عنده
: «جاهلا ما زال عمرو» (٢) كما لا يمتنع : «جاهلا كان
الصفحه ١٨٠ : رفعت ، كأنك قلت : ولو يكون عندنا تمر ولو سقط إلينا تمر» (٥). هذا نصه.
وحذفت وجوبا
بعد «أن» المفتوحة
الصفحه ١٨٢ :
تفعل غيره.
(ص)
واقرن إذا
شئت بـ (إلا) بعد ما
ينفى جوازا
خبرا قد سلما
الصفحه ١٨٨ : «أن حنّت» نحو : «تسمع بالمعيدى خير من أن تراه». وفى هذا تكلف
وبعد إلا أن فيه الاستراحة من الشذوذات
الصفحه ٢٠٨ : وقت غير وقت
الآخر ؛ والتقدير : فذبحوها بعد أن كانوا بعداء من ذبحها غير مقاربين له. وهذا
واضح والله
الصفحه ٢٠٩ : يفعل» على معنى : فعل بعد شدة.
وليس هذا على
صحة الكلام [والله أعلم].
باب الحروف الناصبة الاسم
الصفحه ٢١٤ :
أو حكيت من
بعد قول مطلقا
والكسر
والفتح يجوّزان إن
(إذا) فجاءة تلت أو تقترن
الصفحه ٢٢٧ :
ويجوز الرفع مع
«إنّ» و (لكنّ) ـ خصوصا ـ بعد الخبر بإجماع.
ومثال ذلك مع (إنّ)
قوله : [من الطويل
الصفحه ٢٢٩ : الدانى ص ٤٩٣.
(٤) ينظر مجالس ثعلب
ص ٢٣٦.
(٥) قال ابن يعيش :
وكان بعضهم ينصب الاسم والخبر بعد (ليت
الصفحه ٢٣١ :
بشرط كون
اللام بعد مقحما
ونحو (لا أباك)
نزرا علما
وإن أتاك علم
وهو اسم (لا