الصفحه ٧٤ :
قال الفراء : وذلك ـ وإن كان قليلا ـ أقيس
؛ لأن ما قبل حرف التثنية مفتوح فينبغى أن يكون ما بعده ألفا
الصفحه ٨٨ : ، ونون التوكيد ؛ وإلا فهو اسم.
و «هيهات»
بمعنى : بعد ، وليس بفعل ، بل هو اسم فعل ؛ لأن كل ما دل على حدث
الصفحه ٩٠ :
موضع يبين فيه.
ووصف الموصول
بـ «متمّ» تنبيها على أنه لا يحكم عليه بالتعريف إلا بعد تمامه بتمام صلته
الصفحه ٩٤ : الضمير فى الصورتين خبرا لمبتدأ فى
الأصل ، ولو بقى على ما كان عليه لتعين انفصاله ، فأبقى عليه بعد انتساخ
الصفحه ٩٥ : » و «ظنّ» أو إحدى أخواتهن.
وتجعل الجملة
بعده متممة لمقتضى العامل نحو : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) [الإخلاص
الصفحه ٩٧ :
إذ للّذى من
بعده الرّفع انتسب
(ش) من الضمائر
الذى يسمى عند البصريين (٢) فصلا ، وعند
الصفحه ١٠٧ : قلبه ؛ لأن فى حذفه تخلصا من تصحيح حرف علة متحرك بعد
فتحة.
لكن عدل إلى
القلب لئلا يلتبس مثنى بمفرد حال
الصفحه ١١٥ :
بالنحو ، أخذ عن أبى على الفارسى ، وتصدر ابن جنى مكان الفارسى بعد موته.
من تصانيفه : الخصائص فى النحو
الصفحه ١١٩ : ]
والإبدال
بالرفع من «ما» و «من» كقولك بعد السؤالين : «أخير أم شرّ»؟ و «أزيد أم عمرو»؟.
ومنه قول لبيد
الصفحه ١٢١ :
رجل كامل فى الرجولية.
وعند دلالتها
على الكمال تقع حالا بعد المعرفة كقولك : «هذا عبد الله أى رجل
الصفحه ١٢٣ : بعد الصلة.
__________________
(١) البيت بلا نسبة
فى شرح قطر الندى ص ١١٠ ، والمقرب ١ / ٦٢.
الصفحه ١٤٣ : : كل اسم ابتدئ به ليبنى عليه كلام» ثم
قال : «فالمبتدأ الأول ، والمعنى عليه ما بعده ، فهو مسند ومسند
الصفحه ١٤٤ : ، لكن بشرط كونه نكرة بعد نفى ، أو استفهام يشبهه نحو : (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ) [الأعراف : ٥٩
الصفحه ١٤٩ : ]
وخالد يحمد
أصحابه
بالحقّ لا
يحمد بالباطل (٤)
فرفع «خالد» مع
تفريغ الفعل بعده
الصفحه ١٥٠ :
موضع كان فيه الظرف خبرا ، وقدر تعلقه بفعل أمكن تعلقه باسم فاعل.
وبعد «إمّا» و
«إذا» المفاجأة يتعين