الصفحه ٣٤٨ : تطيب
فرواية برواية ، والقياس من بعد حاكم.
وذلك أن هذا المميز هو الفاعل فى المعنى.
ينظر : الخصائص
الصفحه ٣٨٠ :
مائنا ورد لنزّال (٣)
ومن الثانى
قوله ـ تعالى ـ : (إِنْ أَمْسَكَهُما
مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٣٩٦ :
وبجواب القسم
اغن إن وصل
بالفاء بعد
الشّرط حتما ذا فعل
وصاحب
الصفحه ٤٢٥ :
واجرر أو
انصب (غدوة) بعد (لدن)
وذا إضافة
إلى سواه كن
وجوّز الأخفش
جرّ ما عطف
الصفحه ٤٢٧ : الأسماء. كما يلزم انجرار كل اسم أضيف إليه
اسم.
وشذ إفرادها
ونصب «غدوة» بعدها مع جواز جرها على القياس
الصفحه ٤٣١ :
ناويا ما عدما
(قبل) كها و (بعد) (حسب) (أوّل)
و (دون)
والجهات هكذا «عل
الصفحه ٤٣٣ :
وقال آخر فى «بعد»
: [من الطويل]
ونحن قتلنا
الأسد أسد خفيّة
فما شربوا
بعدا
الصفحه ٤٣٥ : فلا كسرى بعده ، وإذا هلك قيصر فلا
قيصر بعده» ، وفيه بحث مستوفى فى باب «لا».
وقد يضاف إلى
مضاف فيحذف
الصفحه ٤٤٧ : » إلى نفسك قلت : «هذا غلامى»
فيذهب الإعراب».
«وإنما أراد :
فيذهب لفظ الإعراب» ؛ لأنه قال بعد ذلك
الصفحه ٤٥٥ : ]
وبعض الحلم عند الجهل للذّلّة إذعان (٣)
فليس اللام من
قوله «للّذلّة» متعلقا بما بعده من المصدر ، بل
الصفحه ٤٥٧ : بعده بحق الفاعلية ، وإن كان فاعلا نصب ما بعده بحق المفعولية.
ولك فى تابع ما
جر بإضافة المصدر إليه
الصفحه ٤٥٨ : وقوعه
أمرا ، ودعاء ، وبعد استفهام ؛ فالأمر كقول الشاعر : [من الطويل]
على حين ألهى
النّاس جلّ
الصفحه ٤٥٩ :
أعلاقة أمّ
الوليد بعد ما
أفنان رأسك
كالثّغام (١) المخلس (٢)
وقد
الصفحه ٤٩١ : شيئا عن موضعه» : إنما أراد أنك تقدم «ما» وتوليها
الفعل ، ويكون الاسم المتعجب منه بعد الفعل ، ولم يتعرض
الصفحه ٤٩٧ : ، والضمير بعدها مخصوص «نعم».
كذا قال أبو
على فى التذكرة.
قلت : ويجوز
جعلها فاعل «نعم» وتكون موصولة و «هو