الصفحه ١٤٢ : ؛ لأنه وصف لم يستغن
بفاعله عما بعده ، فهو إذا : خبر مقدم ، وزيد : مبتدأ مؤخر.
وليس المراد
بظهور الفاعل
الصفحه ١٥٨ : ) المبتدا
وبعد (أمّا)
خيّرنّ أبدا (١)
(ش) كل جزء يتناول
: المبتدأ ، والخبر ، والفاعل
الصفحه ١٦٢ :
ولكنّ ما
يقضى فسوف يكون (٥)
وروى عن الأخفش
أنه منع من دخول الفاء بعد «إنّ» ، وهذا عجيب ؛ لأن
الصفحه ١٨٤ :
ولا يدخل فى
ذلك خبر «ما زال» وأخواتها ؛ لأن نفيها أوجب ثبوت أخبارها.
فدخول الباء
بعد «ليس» و «ما
الصفحه ١٩٦ : ء (٤)
أى : ليس الأوان
أوان صلح ، فحذف المضاف إليه «أوان» منوى الثبوت ، وبنى كما فعل بـ «قبل» و «بعد».
إلا
الصفحه ١٩٩ :
ك (هبّ) (أنشأ)
(جعلت) و (طفق)
(طبق) بعده (أخذت) و (علق)
واقرن بـ (أن)
بعد (حرى
الصفحه ٢١٥ : بعد
فعل معلق باللام نحو قوله ـ تعالى ـ : (قَدْ نَعْلَمُ
إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ) [الأنعام : ٣٣]
وكإنشاد
الصفحه ٢١٧ :
فيما سوى هذا
وممّا قد ورد
وخبر المعطوف
بعد (إنّ) إن
قارنها
استحسنه كلّ فطن
الصفحه ٢١٩ :
لكالهائم
المقصى بكلّ مراد (٢)
ومنه قول الآخر
: [من البسيط]
أمسى أبان
ذليلا بعد عزّته
الصفحه ٢٢٢ :
وكذلك إن وقع
الفعل بعدها متصلا بها ولم يكن دعاء ، ولا غير متصرف ـ فهو جائز بضعف.
وقد يكون الفعل
الصفحه ٢٧٨ :
ومن قبل كونها
مختومة بفعل ومعموله فعلية.
ففى الاسم
بعدها النصب والرفع دون ترجيح ؛ لأن فى كل
الصفحه ٢٩٦ : »
يقال : ندل
الشىء ندلا ؛ إذا اختطفه.
واختلف فيما
ينتصب بعد هذا النوع من المصادر :
فمذهب جماعة من
الصفحه ٣١٤ :
من بعد (إلّا)
أو كـ (إلّا) معنى
وهو إذا ما
كان بعضا متّصل
وغيره منقطع
الصفحه ٣٢٦ : على الظرفية بما فى «بدارة»
من معنى الاستقرار.
فإن وقع بعد «لا
سيّما» غير ظرف امتنع نصبه إلا أن يكون
الصفحه ٣٣٢ : وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) [الحجر : ٤] ، فواو «ولها كتاب» واو حالية ، والجملة بعدها فى موضع نصب على
الحال