الصفحه ١٣٦ :
بعدا وتنبيها
بما (ذا) قد وصل
و (ثمّ) فى
ذا البعد ـ أيضا ـ وردا
وهكذا (هنّا
الصفحه ١٨٦ : (١)
يروى بجر «سابق»
ونصبه. وأمثاله كثيرة.
ولو كان بعد ما
يلى العاطف مخبر عنه أجنبى ، جاز جعله مبتدأ مقدم
الصفحه ٢١٢ : قائما الزّيدان» (٥)
يجعلان الصفة
اسم «إنّ» ، ويرفعان بها ما بعدها مغنيا عن الخبر ؛ كما يفعل الجميع ذلك
الصفحه ٢٥٨ :
التقدير : ألم
يأتيك ما لاقت ، وأودى نعلاى.
وأما جر الفاعل
بـ «من» فكثير ، لكن بشرط أن يكون نكرة بعد نفى
الصفحه ٢٧٥ : الاسم السابق ينصب بفعل لا يظهر موافق للمشغول
معنى.
والنصب لازم
بعد ما يختص بالأفعال ؛ نحو : «إن زيدا
الصفحه ٢٧٧ :
(ص)
واختير نصب
قبل فعل ذى طلب
وبعد ما
إيلاؤه الفعل غلب
وبعد
الصفحه ٣٢٠ : الباقى بعد الإسقاط الثانى والرابع وما أشبههما فى الشفعية ،
فما اجتمع فهو الباقى بعد الاستثناء. وإلى هذا
الصفحه ٣٢٣ : شهرا
(ص)
واستثن ناصبا
بـ (ليس) و (خلا)
وب (عدا) وب (يكون)
بعد (لا
الصفحه ٣٤٧ :
وإلى هذا ونحوه
أشرت بقولى :
وبعد كلّ ما
اقتضى تعجّبا
فشا (أكرم
بأبى بكر أبا
الصفحه ٣٥٢ : » تخفض المضمر ويرتفع بعدها الظّاهر بالابتداء ، فيقال
: إذا قلت : «لولاك» فما الدليل على أنّ الكاف مخفوضة
الصفحه ٣٥٣ : إليه.
ومذهب الأخفش (٥) : أن الياء وأخواتها بعد «لو لا» فى موضع رفع ؛ نيابة
عن
الصفحه ٣٧٢ :
من بعد (ها)
أو (آ) وقطع الهمز قد
يغنى وتعويض
بذاك يعتمد
وقد
الصفحه ٣٧٣ :
زيد وإن سعيد
المرجّب)
حكاه يونس ،
وعمرو قرّره
وجرّ بعد (إن)
بباء مضمره
الصفحه ٣٨٩ : ء من الواو.
ولا خلاف فى أن الجر بعد الواو ، والتاء بهما. فكذا ينبغى أن يكون الجر بعد «آ» أو
«ها» بهما
الصفحه ٤٠١ :
فلو تأخر القسم
، وقرن بفاء ـ وجب الاستغناء بجوابه ؛ لأن الفاء تقتضى الاستئناف ، وعدم تأثر ما
بعدها