الصفحه ١٥١ :
فيحذفان
لوضوح المقصد (٤)
وبعد (لو لا)
التزموا حذف الخبر
وفى صريح قسم
ذاك اشتهر
الصفحه ١٨٥ :
معطوف الّذ
مع لفظها يلي
وقبل أجنبى
ارفع بعد (ما)
وبعد (ليس)
مطلقا فيه احكما
الصفحه ١٩١ : (١)
(ص)
وما لـ (ما)
عند تميم عمل
لأنّها حرف
لديهم مهمل
وبعد بالبا
قد يجرّون الخبر
الصفحه ١٩٢ : الحجاز ـ ما وجد فى لغة غيرهم.
الثانى : أن
الباء إنما دخلت على الخبر بعد «ما» لكونه منفيّا ، لا لكونه
الصفحه ٢٢١ : ـ : (أَنْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ) [سبأ : ١٤]
وعلى كل حال لا
تقع «أن» المذكورة ـ غالبا ـ إلا بعد
الصفحه ٢٧٠ :
وانقلبت الواو
ياء لسكونها بعد كسرة ، فصار اللفظ بما أصله الواو كاللفظ بما أصله الياء.
وكثير من
الصفحه ٣٧٤ :
كليهما) البا
بعد (لو) فيه نووا
وبعد تخصيص ،
أو الهمز يرى
سعيد الجرّ
بحرف أضمرا
الصفحه ٤٢٣ : يليها إلا فعل ، أو اسم بعده فعل نحو قوله ـ تعالى ـ : (إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ) [الانشقاق : ١].
وإذا
الصفحه ٤٥٤ :
...
والله أعلم.
(ص)
وبعد جرّه
الّذى أضيف له
كمّل برفع أو
بنصب عمله
الصفحه ٤٨٩ : (ما)
لشبهة معروفه
وغيرهم يجعل
نصبه بما
عليه دلّ ما
يكون بعد (ما
الصفحه ٤ :
شهدها تاريخ النحو العربى ، وكانت هذه هى الخطوة الأخيرة ، والتى استقر
بعدها النحو فى صورته الثابتة
الصفحه ١٧ : بحماة فى طريق عودته إلى دمشق ، فأخذ عنه بها ، واستقر
بعد ذلك فى دمشق مشتغلا بالتصنيف وبالإمامة والتدريس
الصفحه ٤١ : واختلاط الموضوعات.
جـ ـ قال فى
باب العدد من : «شرح التّسهيل» (٣) بعد كلامه على قوله تعالى
الصفحه ٨٦ :
والواو الخفيفة
بعد ضمة ، ولا يوجد ذلك إلا فى فعل ؛ نحو : «يزكو» و «يدعو».
وهذا مثال
لتقدير الرفع
الصفحه ١٣٥ :
و «هاتان» و «هؤلاء».
(ص)
كاف الخطاب
كلّا اردف حرفا
فى البعد
مثله إذا اسما