الصفحه ٥٢٤ :
ويؤكد بـ «أجمع»
بعد «كلّه».
وب «جمعاء» بعد
«كلّها».
وب «أجمعين»
بعد «كلّهم».
وب «جمع» بعد
الصفحه ٣٤٦ :
(ص)
وانصبه بعد
أفعل التّفضيل
إن وافق
الفاعل بالتّأويل
وانصبه
الصفحه ٤٣٢ : يكون إلا منصوبا ، أو
مجرورا.
والكلام على «بعد»
وما بعده كالكلام على «قبل» و «غير» وقولنا
الصفحه ١١٨ :
والثانى بعد «نعم»
و «بئس» نحو : «نعمّا أنت» أى : نعم شيئا أنت ، وفى هذا خلاف.
والثالث : فى
نحو
الصفحه ٣٤٤ : )
وأكثر
استعماله بعد العدد
كذا كثيرا
بعد مقدار ورد
ك (شبر ارضا)
و (قفيز برّا
الصفحه ٣٧٠ : ء.
وهذه دعوى لا
دليل عليها.
(ص)
وحذفت «ربّ»
فجرّت بعد «بل»
والفا وبعد
الواو شاع
الصفحه ٥٠٠ : زيد» ؛ فـ «الرجل» و «زيد» بعد «علم» وشبهه كما هما بعد «نعم» إذا قلت : «نعم
الرّجل زيد».
ثم نبهت على
الصفحه ٥٥٢ :
عاطفة وحدها مع كون ما بعد «لكن» مفردا ممنوع ؛ لمخالفته فى الحكم للمعطوف
عليه ، وحق المعطوف بالواو
الصفحه ٢٣ : أن ذكرنا
أن ابن مالك صنف التسهيل ، وهو بدمشق بعد أن استقرّ بها ، بعد أن صنف الكافية
الشافية فى حلب
الصفحه ٣٠٨ : بـ «الفرقدين» وغيرهما.
باب المفعول معه
(ص)
اسم يلى فضلة
الواو كـ (مع)
من بعد فعل
أو
الصفحه ٣١٥ :
...
أولى من ذكر
الجنسية ؛ لأن المستثنى قد يكون بعد ما هو من جنسه وهو منقطع غير متصل كقولك : «قام
بنوك إلّا
الصفحه ٤٨٢ : ]
ومستبدل من
بعد غضبى صريمة (١)
فأحر به بطول
فقر وأحريا (٢)
والمؤكد بالنون
لا يكون
الصفحه ٤٨٤ :
نكرة عند
سيبويه (١) ، وما بعدها خبر.
موصولة عند
الأخفش ، والخبر محذوف ، ملتزم الحذف كالتزام
الصفحه ٥٥١ : (٢) : «أراد : إما من صيف ، وإما من خريف ، فحذف «إمّا»
الأولى ، واقتصر على الثانية بعد حذف «ما»».
وقد تجي
الصفحه ٥٥٣ : عمرو» فيصير : «زيد ضرب عمرو».
وأما «بل» :
فللإضراب ، وحالها فيه مختلف.
فإن كان الواقع
بعدها جملة