الصفحه ٩٨ : «مثله».
__________________
٢ ـ الثانية : ومن رجالها عبد الله بن
أبى إسحق الحضرمى وعيسى بن عمر
الصفحه ٩٩ : » ؛ فيكون من تقديم
__________________
(١) وقرأ الحسن وزيد
بن على وسعيد بن جبير وعيسى بن عمر والسدى «أطهر
الصفحه ١١٣ : عمره :
استمتع فيه ؛ وتملى العيش أمهل له فيه وطول. وتملّى إخوانه : متّع بهم. الوسيط (ملا
الصفحه ١٥٦ : مُشْرِكٍ) [البقرة : ٢٢١]
أو بعمل بإضافة
أو شبهها نحو : (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) [آل عمران : ١٨٥
الصفحه ١٦٨ : حديث عمر بن
الخطاب وقال الترمذي : هذا حديث حسن صحيح.
(٣) هو غيلان بن عقبة
بن نهيس بن مسعود العدوى
الصفحه ١٨٧ : : بقاء
النفى ، فلا عمل لها عند زواله ؛ كقوله ـ تعالى ـ : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ) [آل عمران : ١٤٤
الصفحه ١٩٠ : «حين مناص» خبرها والاسم محذوف على ما تقدم والعمل هنا بحق الأصالة لا
الفرعية.
وقرأ عيسى بن عمر : ولات
الصفحه ١٩٨ : التابعين أخذ العلم عن
عبد الله بن عباس وابن عمر ، كان يقول الحق ، ولا يخاف أحدا إلا الله ، وكانت
نهايته أن
الصفحه ٢٠٤ : عمران اليحصبى الشامى ، أحد القراء السبعة ، ولى قضاء دمشق فى
خلافة الوليد بن عبد الملك ، وتوفى بدمشق سنة
الصفحه ٢١٣ :
على بن عمر بن إسحاق بن إبراهيم بن برهان ، أبو القاسم الأسدى العكبرى النحوى ،
صاحب العربية واللغة
الصفحه ٢١٨ :
هذه اللام : الفصل المسمى عمادا
كقوله ـ تعالى
ـ : (إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ) [آل عمران : ٦٢]
وما
الصفحه ٢٢٣ : العشر (٣)
ولذلك قال
الفراء (٤) فى (آيَتُكَ أَلَّا
تُكَلِّمَ النَّاسَ) [آل عمران : ٤١ ، مريم
الصفحه ٢٢٤ : :
__________________
إلى المدينة ، تزوجها
عبد الله بن أبى بكر ، ثم عمر بن الخطاب ، ثم الزبير بن العوام. ماتت سنة ٤٠ ه
الصفحه ٢٨٠ : ص ٢٦٤
، وشرح قطر الندى ص ١٩٥ ، ولسان العرب (عمر) ، ومغنى اللبيب ١ / ١٦٦ ، ٤٠٣ ،
والمقتضب ٢ / ٧٦.
الصفحه ٣٠٧ : ) فادر
و (الشّمس)
أعطوا و (النّجوم) و (القمر)
ظرفيّة كـ (الفرقدين
اذكر عمر