الصفحه ٦٥ : يُسْكِنِ
الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَواكِدَ ..) إلى قوله : (وَيَعْلَمَ)(٢) ، على قراءة النصب (٣).
وقد جاء بعد
الصفحه ٦٦ :
__________________
(١) من شواهد سيبويه
ج ١ ص ٤٢١ ولم ينسبه أحد من شراح الشواهد ، إلا العيني فقد نسبه إلى المغيرة بن
حبنا
الصفحه ٧١ : والنصب سواء ،
وإنما لم يصرفه إلى النصب لعدم اللبس ، كما ذكرنا قبل ، فيكون قوله تعالى : (ودُّوا لو تُدهِن
الصفحه ٧٢ : إلى النصب ، نحو قوله تعالى : (تقاتلونهم أو يسلمون) (٢) ، مع أنه (٣) بمعنى «الّا» أمنا من اللبس ، فان
الصفحه ٨٢ :
أن بعضهم يقول : أن «لم» دخل على الماضي فقلب لفظه إلى المضارع ؛ وقد جاءت «لم»
في الشعر غير جازمة
الصفحه ١٠٤ : بالجملة الاسمية الخبرية ،
ومن كان مذهبه
أن «إذا» المفاجأة ، مضافة إلى الجملة بعدها ، يجب ألّا يجيز وقوع
الصفحه ١١٥ : قليل بالنسبة إلى «كان» ، كقوله :
٦٨٦ ـ أتغضب إن أذنا قتيبة حزّتا
جهارا ولم
تغضب
الصفحه ١١٧ : الخبر
، بما يصلح أن يكون جزاء لمضمونه ، لم يتبادر فهم المخاطب إلى أنه جزاؤه ، إذ ذلك
في الطلب إنما كان
الصفحه ١١٨ : الجزم إلى الفعل ، وليس ما استبعدوه ببعيد ، لأنه إذا جاز أن يجزم الاسم
المتضمن معنى «ان» فعلين ، فما
الصفحه ١٣٩ : .
(٢) من الآية ٤٧ سورة
التوبة ؛
(٣) من الآية ١١٨
سورة آل عمران ؛
(٤) أي حرف الجر ؛
(٥) إشارة إلى قول
الصفحه ١٤٣ : ؛
وتستعمل الخمسة
متعدية إلى واحد بأنفسها ، وإلى مضمون الثاني والثالث أو مضمون الثالث وحده بالباء
، نحو
الصفحه ١٤٤ : تقول :
أخبرتك أن زيدا
قائما فأنا مخبر (٥) أن زيدا قائم ، فتضيف اسم الفاعل إلى ما كان في «أخبرتك»
بعد
الصفحه ١٥١ :
وقوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا
...)(١) ، متضمّن معنى الانتهاء ، أي : ألم ينته
الصفحه ١٦٣ :
وتلحق الكاف
الحرفية بأرأيت الذي بمعنى أخبر ، لأنه لمّا صار بمعنى أخبر ، كان كاسم الفعل
المنقول إلى
الصفحه ١٧١ : ، على
ما تقدم غير مرة ، هو مصدر الخبر مضافا إلى المبتدأ ، و «أنّ» المفتوحة موضوعة
لهذا المعنى ، فنقول