الصفحه ١٣٥ : من الآلام التي بابها
فعل المكسور العين ، فصار يعدّى إلى المنصوب كما يعدّى باب فعل ، وذلك بالنقل إلى
الصفحه ٢٥٣ : عبد الله أنا ان كان كذا (٣) ، وهو شاذ ، إذ الفاعل ليس بمضاف إلى المعرّف الجنسي ؛
وينبغي أن يكون هذا
الصفحه ٣١٢ : ـ تألّى ابن أوس حلفة ليرّدني
إلى نسوة
كأنهن مفائد (١)
بفتح اللام وضم
الدال
الصفحه ٣٧١ :
٨٥٧ ـ عبأت له رمحا طويلا وألة
كأن قبس يعلى
بها حين تشرع
الصفحه ٣٩٦ :
العاطفتان في المعنى سواء ، الّا في شيء واحد ، وهو أنّ «أو» ، تجيء بمعنى «إلى»
أو «إلّا» (١) ، وتجي
الصفحه ٢٠ : .
وإمّا لأنّ علة
إعراب الفعل ليست ظاهرة ظهور علة إعراب الاسم ، وأكثر الأفعال مبنية ، فيرجع إلى
البنا
الصفحه ٣٧ : أُوحِيَ إِلَيَّ) ، إلى قوله : (وَأَنْ لَوِ
اسْتَقامُوا ...)(٣).
وأجاز الأخفش (٤) أن تنصب «أن» الزائدة
الصفحه ٥٣ : ، لقيامها مقام الناصب ، فاللام قامت مقام كي ،
فعملت عملها ، وكذلك حتى التعليلية ، وأما إذا كانت بمعنى إلى
الصفحه ٥٥ :
إليّ ؛ فهلّا
نفس ليلى شفيعها (٣)
ولنرجع إلى ذكر
المنصوب بعد «حتى» على مذهب البصريين :
قالوا
الصفحه ١٢٧ : إلى حركة أخرى إلّا لعلّة ،
كما يجيء في التصريف إن شاء الله تعالى (١) ؛
وإنما ضمّت
فيما انضمّ ثالثه
الصفحه ١٣٦ : (١) ؛
ولا خلاف عندهم
أن باب فعل ، كله لازم ، مع أن قرب وبعد ، منه (٢) ، وهو يتعدى إلى المفعول بحرف الجر
الصفحه ١٥٥ : : «وَلا يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ» ، بالياء ، إلى قوله : (هُوَ خَيْراً لَهُمْ)(٢) ، أي : بخلهم هو خيرا لهم
الصفحه ١٧٣ : صار
: كان بعد أن لم يكن ، ومعنى «أكان» : جعله كائنا ، فحصل من الهمزة معنى نقل غير
الكائن إلى الكون وهو
الصفحه ١٨٩ : النفي ، وما دام لتوقيت أمر بمدة»
«ثبوت خبرها
لفاعله ، ومن ثم احتاج إلى كلام لأنه ظرف ،
«وليس ، لنفي
الصفحه ٢٠٠ : على أسمائها ، وهي في تقديمها»
«عليها على
ثلاثة أقسام ، قسم يجوز ، وهو من : كان ، إلى»
«راح ، وقسم