الصفحه ٢٧٢ :
٧٦١ ـ وأنت التي حبّبت شغبا إلى بدا
إليّ ،
وأوطاني بلاد سواهما
الصفحه ٢٧١ :
عن مع القول ، وبمعنى الواو في القسم»
«للتعجب» ؛
[قال
الرضي :]
اعلم أن «إلى»
تستعمل في انتها
الصفحه ٨ :
أو تجرّده (١) من العوامل ، إلى السكون ، وذلك لأن عامل الرفع في
المضارع مقدم على عاملي النصب والجزم
الصفحه ١٤٠ :
الهمزة أو التضعيف على الفعل ، فإن كان لازما صار متعديا إلى مفعول واحد ، وإن كان
متعديا إلى واحد تعدّى إلى
الصفحه ١٤٢ : يتفق أن
ينقل إلى ثلاثة من المتعدية إلى اثنين بالتضعيف ، فلم يقل : علّمتك زيدا قائما ،
بل لم يستعمل
الصفحه ٢٢٩ : أفعل (١) ،
قيل : لا يبنى
فعل التعجب إلّا من فعل ، مضموم العين في أصل الوضع ، أو من المنقول إلى فعل
الصفحه ٧٥ : وزيارة مني ، وقد ذكرت ما هو عليه في
الفاء (٢).
قوله : «وأو ،
بشرط معنى إلى أن» ، معنى «أو» في الأصل
الصفحه ١٤١ :
ويجوز أن يجتمع
على فعل واحد ، عدّة من حروف الجر ، إذا كانت مختلفة ، نحو : خرجت من الكوفة إلى
الصفحه ٢١ : مع النونين مبني للتركيب ، إلّا إذا أسند إلى الألف نحو :
هل تضربان؟؟؟ ،
أو الواو نحو : هل تضربون
الصفحه ٦٧ :
أَوْ
يُسْلِمُونَ» (١) ، معنى الرفع فيه : معنى النصب ، أي إلى أن يسلموا :
جاز لك ألّا تصرف في
الصفحه ١٠٢ : ، و «إذ» مضاف إلى ما بعده ، كما أن «غلام» مضاف كذلك ؛
قلت : لأن «غلام»
اتحد بكلمة الشرط بسبب إضافتها
الصفحه ٢٧٧ : يلفى أناس
فتى حتّاك يا
ابن أبي زياد (٢)
وهو شاذ ؛
ومن الفرق بين
حتى ، وإلى
الصفحه ٣٨٩ : ومهلة ، فجيء بالفاء ، نظرا إلى أنه لا فصل بين نزول المطر وابتداء
الاخضرار ، ولو قال : ثم تصبح ، نظرا إلى
الصفحه ٢٩ : ، كما مضى في بابها.
وينصرف إلى
الاستقبال بكل ناصب أو جازم (١) ، فلذا كانت «إذن» الناصبة علامة
الصفحه ١٣٠ : ، فحذفت ، عند المصنف ، ولم تنقل إلى ما قبلها ، قال
: لأن النقل إنما يكون إلى الساكن دون المتحرك ، فبقي