الصفحه ٢٧٨ : : «وفي
للظرفية» ، إمّا تحقيقا ، نحو : زيد في الدار ، أو تقديرا ، نحو نظر في الكتاب ،
وتفكر في العلم
الصفحه ١٣ : . منها قوله :
شفّ المؤمل يوم الحيرة النظر
ليت المؤمل لم يخلق له بصر
الصفحه ٧٩ : : التي بمعنى «إلى» ، لأن المعنى الأول
أغلب من التي يليها المضارع.
وأمّا الفاء ،
والواو ، واو ، فلأنها
الصفحه ١٤٥ : إلى مفعولين ، أولهما غير الثاني ، فمفعولها
الثاني في الحقيقة : مضمون الثاني والثالث معا ، فمعنى
الصفحه ١٩٥ : )(١).
وأمّا مجيء «بات»
بمعنى صار ، ففيه نظر ؛ قال الأندلسي (٢) : جاء في الحديث بات بمعنى صار ، وهو : أين باتت
الصفحه ٢١٢ :
وكذا في عدّهم «طفق»
ومرادفاته من أفعال المقاربة ، بمعنى كونها لدنو الخبر : نظر ؛ لأن معنى : طفق
الصفحه ٢١٤ : ،
فقوله «عسى» لليقين ، فيه نظر ؛ ويجوز أن يكون معنى ، ظني بهم كعسى ، أي مع طمع ؛
وقد يكسرون سين
«عسى
الصفحه ٢٣٨ : غاية ما
يمكن ذكره في تمشية (٢) ما قالوا ، من كون هذه الأشياء للإنشاء ؛ ومع هذا كله
فلي فيه نظر ، إذ
الصفحه ٣٠١ :
وفيه نظر ؛ لأن
«أيمن» كما يجيء ، مختص بالله أو بالكعبة ، و «من» مختصة بلفظ «ربّي» ؛
ولا منع أن
الصفحه ٣٥٢ : : بلغني أن زيدا قائم وعمرو ؛
والسيرافي (١) ، ومن تابعه ، لم يلتفتوا إلى استدلال سيبويه ، وقالوا
: لا
الصفحه ٥٠١ : ألف بقطع النظر عن حركة أوّله ، وذلك خاص بما الاستفهامية المجرورة
بكل من : إلى وعلى ، وحتى ، ويمكن أن
الصفحه ١٠٨ : نيّة التقديم ، وإمّا لنيّة الفاء
قبل الفعل ؛ وفيه نظر ، لأن هذين الوجهين مختصان بالضرورة ، وكلامنا في
الصفحه ٢٦٨ : تمرتان ، كما مرّ في الموصولات (٣) ؛
وقول المصنف :
شيء من مطر ، ومن ، للتبعيض أو التبيين ، فيه نظر ؛ لأن
الصفحه ٣٠٢ : ، كالتاء ، لكون الميم والواو شفهيتين فاختصا بلفظ الله كالتاء ؛
وفيه نظر ، لأن الكلمة التي على حرف ، لم تجئ
الصفحه ٣٨٦ : المضاف ويعربه بإعرابه ؛ وهذا كما
تقول : هي أحسن الناس ما بين قرن إلى قدم ؛ وما بين قرن فقدم ، وما قرنا