الصفحه ٤١٨ : الأمر المتقدم ، لا إلى ما بعد «بل»
، ففي قولك : لا بل عمر ، نفيت بلا : القيام عن زيد ، وأثبتّه لعمرو ببل
الصفحه ٢٦٥ : : شهوة
الإنسان إلى اللبن ، فالمعنى ، كما يقول الشارح : بعّده منها أي عنها بسبب السقي ؛
(٢) أي بالإشارة
الصفحه ٥٣ : ، ما لم
يضطر إلى اعتقاد خروجه عن ذلك الأصل.
وفيما تأوّل
البصريون من تقدير الناصب بعد هذه الجارّة
الصفحه ٢١٥ : :
أكثرت في
العذل ملحّا دائما
لا تكثرن إني
عسيت صائما (٢)
ونقل عن سيبويه
(٣) منع
الصفحه ٥٧ : ، فالأولى أن يجعل كون ما بعدها مستقبلا بالنظر إلى ما
قبلها ، جوابا عن اعتراض يورد ، تقريره أن يقال : إنك إذا
الصفحه ٣٨٩ : ومهلة ، فجيء بالفاء ، نظرا إلى أنه لا فصل بين نزول المطر وابتداء
الاخضرار ، ولو قال : ثم تصبح ، نظرا إلى
الصفحه ١٦٢ :
رأيت بمعنى أبصرت أو عرفت ، كأنه قيل : أأبصرته وشاهدت حاله العجيبة ، أو :
أعرفتها : أخبرني عنها
الصفحه ٢٥٧ :
المخصوص ههنا للقرينة كما حذف في نعم ، وقد يفرد «حبّ» عن «ذا» ، فيجوز ، إذن ،
نقل ضمة عينها إلى فائها ، كما
الصفحه ٣٦٢ : الثلاثة منقول عن السيرافي ؛
(٦) أي الألف في :
إله ، لأنه على وزن فعال ؛
الصفحه ٤٥٧ :
وَحِكْمَةٍ) ، إلى قوله (لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ)(١) وقوله : (لَمَنْ تَبِعَكَ
مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ
الصفحه ٣٩ : ء تقديم معمول معموله عليه ، حكى سيبويه عن العرب : عمرا لن أضرب.
وللخليل أن
يقول : لا منع أن تتغيّر
الصفحه ٣٣٦ : ، لتردّد
ذهنه في أن هذا التغيير راجع إلى الكلام المتقدم الذي حمله على أنه خال عن جميع
المغيّرات ، أو أن
الصفحه ٣٣٨ :
النابغة الذبياني وهو يشير إلى ما يرونه عن زرقاء اليمامة حيث رأت سربا من الحمام
كان عدده ستا وستين حمامة
الصفحه ١٩١ : عن كان ،
وهو قد تحدث عنها من قبل بأسلوب التأنيث ثم قال فبقي ، أي لفظ كان وقد أشرنا من
قبل كثيرا إلى
الصفحه ٢٩ : ، كما مضى في بابها.
وينصرف إلى
الاستقبال بكل ناصب أو جازم (١) ، فلذا كانت «إذن» الناصبة علامة