الصفحه ٣٥١ : تعالى : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى
النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ ، أَنَّ اللهَ بَرِي
الصفحه ٣٧٧ : ، أي : هما مختلفان ؛
والردّ على
المذهبين : ما روي أن المهاجرين قالوا : يا رسول الله ، ان الأنصار
الصفحه ١٦٩ : والإعمال في حالة واحدة ؛
وليس ما قال
بشيء ، لأن اعماله بالنسبة إلى شيء ، وإلغاءه ، أو تعليقه بالنسبة إلى
الصفحه ٣١٨ : :
وأقسم لو شيء أتانا رسوله ... (٣) ـ ٨٠١
أي : أقسم بما يقسم
به ؛
ويستغنى ،
كثيرا ، عن القسم بجوابه
الصفحه ٨٩ : .
وأما «اذما»
فهو عند سيبويه حرف (٣) ، كإن ، ولعله نظر إلى أن لفظة «ما» تدخل على «إذا» مع
أن فيه معنى
الصفحه ٤١٢ : وإن عدموا
ولو استحضره لما عدل عنه إلى هذا البيت
؛ ثم ذكر ابن سينا ، وقال شيئا من تاريخه وأورد
الصفحه ٣٥٢ : : بلغني أن زيدا قائم وعمرو ؛
والسيرافي (١) ، ومن تابعه ، لم يلتفتوا إلى استدلال سيبويه ، وقالوا
: لا
الصفحه ٢٨٠ : ألطافه ؛ وقولهم : أنت أخي في الله ، أي في رضاء
الله ، أي : رضاه تعالى مشتمل على مؤاخاتنا ، لا تخرج عنه
الصفحه ٣١٣ : أحدهما ، قال تعالى في الاستطالة : (وَالشَّمْسِ وَضُحاها) ، إلى قوله : (قَدْ أَفْلَحَ)(٢) ، فلم يأت باللام
الصفحه ١٦٣ : عن التاء إلى الكاف ، وهو مثل رويدك ، والنجاءك ، كما مضى في
أسماء الأفعال (٢) ، أعني أن الكاف مرفوع
الصفحه ٧ :
عاملا لتغييره عن حالة إلى أخرى ، سواء كانت الحالة الأولى أصلا لآخر الكلمة أي
السكون ، أو حالة إعرابية
الصفحه ٤١٧ : زيد ، بل عمرو ، فهي لجعل المتبوع في حكم المسكوت عنه ،
منسوبا حكمه إلى التابع ، فيكون الإخبار عن قيام
الصفحه ٢٧٠ : ء الأفعال (١) ؛
واختصّت أيضا
بجرّ : عن ، وعلى ، اسمين ؛
[إلى ـ حتى]
[في ـ الباء ـ اللام]
[قال
ابن
الصفحه ٣٢٤ : سورة
الشورى ؛
(٨) نقل البغدادي عن
العيني نسبة إلى رؤبة ، وقال ان قبله ، يصف جماعة بالهلاك ويشبههم
الصفحه ١٦٤ : ، لأن : أيهم قام ، استفهام عن مشكوك فيه هو
انتساب القيام إلى معيّن ، ربّما يعرفه الشاكّ بأنه زيد أو غيره