الصفحه ٢٩٣ :
المتقدم قريبا ؛
(٤) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٥) تقدم ذكره كثيرا
؛
الصفحه ٢٩٤ : قوله : في مطابقة التمييز» ، مضى شرحه في باب نعم وبئس (١) ،
قوله : «ويلحقها
«ما» ، إذا دخلها «ما
الصفحه ٢٩٥ : ؛
(٦) ممن تكرر ذكرهم
في هذا الشرح ؛
(٧) أورده البغدادي
ولم يتعرض لذكر قائله ؛
(٨) من قصيدة لزياد
الأعجم
الصفحه ٢٩٦ : ج
١ ص ٢٧٠ ؛
(٢) أول الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٣) من أبيات نسبها
بعضهم لعروة بن الورد : عروة الصعاليك
الصفحه ٢٩٩ : ء الثالث من هذا الشرح ؛
الصفحه ٣٠٢ : هذا في المفصل الذي شرحه ابن يعيش ، في ج ٨ ص ٣٢ ؛
(٢) من شعر زهير بن أبي
سلمى وتقدم في باب اسم
الصفحه ٣٠٧ :
__________________
(١) الآية ٤ في سورة
الليل ؛
(٢) انظر بحث العطف
على معمولي عاملين في الجزء الثاني ؛
(٣) انظر شرح ابن
يعيش
الصفحه ٣٠٨ : للتأكيد
، لا فرق بينها وبين «إنّ» ، إلّا من حيث العمل ؛
__________________
(١) المناسب للشرح أن
يقول
الصفحه ٣١٣ : قصيدة امرئ
القيس التي أولها : الاعم صباحا أيها الطلل البالي ، ومن أبياتها عدد من الشواهد
في هذا الشرح
الصفحه ٣١٥ : امرئ
القيس التي تقدمت الإشارة إليها قريبا وذكرنا أن من أبياتها عددا من الشواهد في
هذا الشرح ؛
(٣) من
الصفحه ٣١٨ : خبره : أول مشرب
؛
(٢) أحد أبيات أنشدها
يعقوب بن السكيت وشرحها ولم ينسبها هو ولا غيره وهي في التحسر
الصفحه ٣٢٢ :
وشارب من مائها ومغتسل
(٣) في أول الجزء الثالث من هذا الشرح ؛
الصفحه ٣٣٤ : ء على
ما اختاره الرضي ؛
(٣) من الشواهد
المجهولة القائل ، وهو في سيبويه ج ١ ص ٢٨٤ ؛
(٤) تقدم شرحه
الصفحه ٣٣٦ : المبتدأ
؛
__________________
(١) في الجزء الأول
من هذا الشرح ؛
(٢) يعني أن الحرف
الذي يغير معنى
الصفحه ٣٤٤ : يعرف من المراد بزيد ، وقد
شرح الرضي بقية ألفاظ البيت ؛ وفي العيني : أن قوله عبد اللهازم كناية عن أنه