الصفحه ١٥٩ : ء الأول
من هذا الشرح ؛
(٢) أي من خصائص
أفعال القلوب ؛
(٣) الآية ١٢ سورة
الكهف ؛
الصفحه ١٦٠ : الأعلم في شرح الشواهد ، والموجود
في معلقة لبيد ، في وصف بقرة غافلتها الذئاب فأخذت ولدها : هو قوله
الصفحه ١٦٣ : كونه اسم
فعل ، وتعبيره فيه تساهل ؛
(٢) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٣) اي للعامل الذي
تقدم عليها
الصفحه ١٦٧ :
الانفطار ؛
(٢) الآية ٤٢ سورة
النازعات ؛
(٣) شرح الرضي هذا
التعبير وأمثاله وبيّن الأوجه الإعرابية فيه
الصفحه ١٦٨ : إطالة عمرك ، وهذا أحد الأوجه
التي قالها في باب المفعول المطلق. في الجزء الأول من هذا الشرح ؛
(١) جا
الصفحه ١٧٠ : في سيبويه ج ١ ص ٢٧١ ؛
(٣) في الجزء الأول
من هذا الشرح ؛
الصفحه ١٧٦ : الغدر (٣)
__________________
(١) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٢) الآية ٢٥ سورة
الذاريات
الصفحه ١٧٧ : ، وقد بيّن الشارح تأويل البصريين له.
فتكون الباء داخلة على القول المقدر ، وقد شرح البغدادي هذا البيت
الصفحه ١٨٣ : (٤)
__________________
(١) سيبويه ج ١ ص ٢١
؛
(٢) من الآية ١٧ سورة
مريم ؛
(٣) من قصيدة طويلة
لأمرئ القيس. تكرر في هذا الشرح ذكر
الصفحه ١٨٦ : ؛ واشتهرت
الذئاب بهذه المشية ؛ ومن هذه اللامية شواهد أخرى في هذا الشرح.
منها الشاهد الذي يأتي بعد قليل؟
الصفحه ١٩٠ : . وقال البغدادي بعد أن شرح البيت : وهذا البيت مع شهرته وتداوله ، لم أقف
له على خبر ؛
الصفحه ١٩٧ :
وتقدم هذا المطلع شاهدا في صيغ المبالغة
، في الجزء الثالث من هذا الشرح ؛
(٥) الآية ١٩ سورة
الملك
الصفحه ١٩٨ : الحال ؛ قال الأندلسيّ ، وأحسن (٤) ؛ ليس بين القولين
__________________
(١) شرح الرضي بإسهاب
هذا في
الصفحه ٢٠٢ : ؛
(٢) تقدم ذكره في الجزء
الثاني من هذا الشرح ؛ وهو أحد أبيات ثلاثة أرسل بها الكسائي إلى محمد بن الحسن
صاحب
الصفحه ٢١٤ : ؛ والبيت في شرح ابن يعيش ٧ / ١٢٠
(٥) أي كلام أبي
عبيدة ، ذكره ليعقب عليه ، وينقده ؛
(٦) أي الفارسي