الصفحه ٥ : على اتمامه بمنه وكرمه.
(٢) تحدث الشارح
وأفاض في معنى الاطراد والانعكاس ، في شرحه لتعريف الاسم ، وقد
الصفحه ٦ : في شرح علامات الاسم ، في
الجزء الأول.
(٢) قال سيبويه :
وأما سوف فحرف تنفيس ، ج ٢ ص ٣١١ ؛ وغيره
الصفحه ٨ : القرّاء السبعة وهو ممن نقل عنهم الرضي كثيرا في هذا الشرح ، وتقدم
ذكره كثيرا في الأجزاء السابقة. وهذه أول
الصفحه ١٢ : على هذا الشرح ، ثم انظر ما كتبناه في المقدمة
عن استشهاد الرضي بكلام الإمام علي ، وما قيل في نسبة نهج
الصفحه ١٣ : للماضي.
(٧) في آخر باب
المبتدأ ، في الجزء الأول من هذا الشرح.
(٨) انظر حديث الشارح
عن الاعراب في أول
الصفحه ٢٢ : .
__________________
(١) تقدم ذلك عند
الكلام على أنواع الإعراب في أول الجزء الأول من هذا الشرح.
الصفحه ٢٤ : وهو في الخصائص ج ١ ص ٣٨٨.
(٤) شرحه البغدادي ثم
قال : انه مع كثرة تداوله في كتب النحو واللغة لم أقف
الصفحه ٢٦ : هذان البيتان متوالين كما هنا ، في الجزء الأول من هذا الشرح
وأولهما مجهول القائل والثاني من معلقة عنترة
الصفحه ٢٨ : ء
،
(٣) هو أبو علي
الفارسي شيخ ابن جني وتكرر ذكره في هذا الشرح.
(٤) وجه ضعفه أن جواب
القسم في مثل ذلك واجب
الصفحه ٢٩ : والتسهيل وينقل عنه الرضي كثيرا ويعبّر عنه بالمالكي
وقوله هذا في التسهيل في شرح أحزاء الكلمة وبيان علامات كل
الصفحه ٣٢ :
القصيدة اللامية للأعشى ميمون بن قيس ، والتي يعدها بعضهم احدى المعلقات. ومنها
شواهد أخرى في هذا الشرح
الصفحه ٣٧ : .
(٦) انتقال إلى ذكر
معنى جديد لأن.
(٧) في خبر كان قسم
المنصوبات في الجزء الثاني من هذا الشرح.
(٨) الآية
الصفحه ٣٨ : ، قال :
__________________
(١) في أول الجزء
الثالث من هذا الشرح.
(٢) الشاهد في الشطر
الأخير حيث
الصفحه ٤٠ : الأبيات وهي كثيرة التردد ومنها في هذا الشرح بعض الشواهد ؛
(٣) من قصيدة لأبي
ذؤيب الهذلي وتقدم ذكره في
الصفحه ٤١ : ء.
(٣) الشاهد المتقدم
قبل قليل ؛
(٤) من قصيدة النابغة
الذبياني التي تعد إحدى المعلقات. وتضمن هذا الشرح عددا من