الصفحه ٣٠٣ : ،
والثالثة وهي
دون الثانية في الكثرة : إثبات ألف «ها» وقطع همزة «الله» مع كونها في الدرج ،
تنبيها على أن حقّ
الصفحه ١٨٥ : استغراق الإثبات لذلك الزمان ؛ إذا قلت ، مثلا
، ضرب زيد ، كفى في صدق هذا القول : وقوع الضرب في جزء من أجزا
الصفحه ٢٧٣ : الصباح ؛ ويتفارقان ، أيضا ، بأنّ ما بعد «حتى» العاطفة يجب أن
يكون جزءا مما قبلها نحو : ضربت القوم حتى
الصفحه ٣٦٨ : ؛
(٢) في آخر الجزء
الثاني ؛
(٣) في بحث ضمير
الشأن في الجزء الثاني ؛
(٤) تقدم ذكره في باب
الضمائر ، في
الصفحه ١٠٥ : الشرط ، نحو : كان زيد من يضربه
أضربه ، ولو قدّمت ههنا الجزء الثاني على الأول فقلت : كان من يضربه أضربه
الصفحه ٢٠٧ :
والخبر ـ في الجزء الأول ؛
(٢) تكرر ذكره في هذا
الجزء وفيما قبله ؛
(٣) تقدم ذكر هذا
الشاهد قريبا
الصفحه ٢١٦ : ؛
__________________
(١) الآية ٨ سورة
الممتحنة ؛
(٢) في الجزء الثاني
؛
(٣) آخر الجزء الثاني
؛
(٤) إشارة إلى قول
الشاعر
الصفحه ٢٩٠ :
ينقضي بالهم
والحزن (٤) ـ ٥٣
__________________
(١) بصيغة المبني
للمجهول ؛
(٢) في الجز
الصفحه ٦ : في شرح علامات الاسم ، في
الجزء الأول.
(٢) قال سيبويه :
وأما سوف فحرف تنفيس ، ج ٢ ص ٣١١ ؛ وغيره
الصفحه ٢٨ : للمخاطب في
__________________
(١) في باب أفعال
المقاربة في هذا الجزء.
(٢) في أول هذا الجز
الصفحه ٧٢ : ببلدة
فينسب ، إلّا
الزبرقان له أب (٨) ـ ١٨٥
__________________
(١) أول الجز
الصفحه ٨٠ : في مثله قياسا.
__________________
(١) استطراد من
الشارح لاستكمال بحث أن.
(٢) في آخر الجز
الصفحه ٩٣ : ؛
(٣) البيت السابق قبل
قليل ؛
(٤) تقدم هذا الشاهد
في الجزء الأول وهو للنمر بن تولب ؛
(٥) في الجزء الأول ؛
الصفحه ١٧٠ : الجزء الثاني ، وهو قول الشاعر :
كأنّا يوم قرّى
إنما نقتل إيانا
والبيت
الصفحه ٢٥٩ : كونه جزء كلام إلى اسم ، كالتنوين
__________________
(١) في أول الجزء
الأول من هذا الشرح ؛