الصفحه ٤١٨ : الأندلسي ؛ وقال ابن مالك : بل ، بعد النفي والنهي ، كلكن ،
بعدهما ؛ وهذا الإطلاق منه يعطي أن عدم مجيء زيد في
الصفحه ٩٧ : :
من يفعل الخير فالرحمن يشكره. كما سيأتي
، وهو منسوب إلى عبد الرحمن بن حسان بن ثابت أو كعب ابن مالك
الصفحه ٤٥٣ : ء الفعل في خبر «أنّ» الواقعة بعد «لو» ، وإن كان مشتقا ، أيضا ، كما ذهب
إليه ابن مالك ، قال الأسود بن يعفر
الصفحه ١٦٩ : ؛
قوله : «ومنها
أنه يجوز أن يكون فاعلها ومفعولها ضميرين لشيء واحد» ؛ هذه الأفعال المذكورة في
متن الكافية
الصفحه ٢٢٣ : ،
__________________
(١) يعني دخول أن في
خبرها ؛
(٢) أفردت هذا البحث
بعنوان خاص. وإن كان داخلا فيما ذكره ابن الحاجب في المتن
الصفحه ٨٢ :
(٣) يعني في الماضي المثبت ؛
(٤) أي المذكور في
المتن ؛
(٥) تقدم ذكره في هذا
الشرح كثيرا ؛
الصفحه ٢٢٤ : في سورة البقرة ؛
(٣) من الآية ٤٠ سورة
النور ؛
(٤) قد أورده المصنف
في المتن وهو من قصيدة لذي الرمة
الصفحه ٦٢ :
الأحزاب ، وتقدمت ؛
(٥) الآية ٣٣ من سورة
الأنفال وهي مذكورة في المتن ؛
(٦) من الآية ١٦٨
سورة النسا
الصفحه ١٤٩ : ، لم تنصب المفعولين ، وكذا جميع أفعال القلوب
المذكورة في المتن : تنصب المفعولين إذا وليها الاسمية غير
الصفحه ٤٢٧ : فاعل ؛
(٤) الآية الثانية من
سورة الشرح ؛
(٥) من قصيدة لجحدد
بن مالك الحنفي ، قالها وهو في سجن
الصفحه ٤١٢ : عددا من أبيات قصيدته التي منها
هذا البيت وهي قصيدة يتحدث فيها ابن سينا عن نفسه ويذكر عدم إنصاف الزمان
الصفحه ٣٢٤ : ، واستدلّ بقولهم : إنّ كذا
درهما مالك برفع : مالك ؛ والأولى أن يدّعى تركيب كذا كما مرّ في باب الكنايات
الصفحه ٣٠٠ : الباء ، وضم الميم لدلالة تغير معناها
وخروجها عن بابها ؛ كما تقول في العلم : شمس بن مالك (٣) ، بضم الشين
الصفحه ٤٣١ :
مضى شرحها في القسم في حروف الجرّ ، (٢)
وأمّا «إنّ»
فقال سيبويه (٣) : هي في قول ابن قيس الرقيّات
الصفحه ٣٦٣ : الشطر ، تكملة له وأجمعوا على أنه غير معروف القائل وقد ورد في شرح
ابن الناظم وله صدر هو قوله : يلومونني