الصفحه ١٥٣ : من اراد من حججه من اراد.
وبالاسناد المقدم المتصل إلى الصدوق
محمد بن علي بن بابويه رحمه الله عن
الصفحه ١٧٥ : ء الافراط والفرط الخير السابق يحتمل كلام مولانا (ع) وجهين ، الاول
انه اراد تقدمهم على الخلق لما خلقهم الله
الصفحه ١٧١ :
له محمد فادع الله
انت يا ابن اخي وسله فدعا الله علي بن الحسين عليهما السلام بما اراد تم قال اسألك
الصفحه ١٢١ : اصابهم لذنب
اقترفوه ولا لعقوبة معصية خالفوه فيها ولكن لمنازل وكرامة من الله تعالى اراد ان
يبلغوها فلا
الصفحه ١٥ :
الكلام بينهما بمكة فانطلقا حتى اتيا الحجر فقال علي بن الحسين (ع) لمحمد بن علي
آته يا عم وابتهل إلى الله
الصفحه ١٠٦ : كتم الله الحق كتمانا كأنه اراد ان
لا يعبد وقال الحق ميسر يسير ان الله عزوجل آلى ان يعبد الاسرا
الصفحه ٢٨ : أبى يقول الله عز وجل (فانما هي زجرة واحدة
فاذاهم بالساهرة)
أي شئ اراد بهذا فقال إذا انتقم منهم وماتت
الصفحه ٢١٩ : ما شاء الله فلما اراد ان ينفخ
فيه الروح اقامه شبحا فقبض قبضة من كتفه الايمن فخرجوا كالذر فقال هؤلا
الصفحه ١٥١ : أبان بن عثمان عن محمد بن علي
الحلبي عن ابي عبد الله عليه السلام قال ان الله عزوجل لما اراد ان يخلق آدم
الصفحه ١٢٥ :
ولقد آخا رسول الله
صلى الله عليه واله بينهما فما ظنكم بساير الخلق ان علم العلماء صعب مستصعب لا
الصفحه ١٥٧ : اصحابك ولما رأيت
من حسن سيماء من خالفك ان الله تعالى لما اراد ان يخلق آدم خلق تلك الطينتين ثم
فرقهما
الصفحه ١٥٩ :
وبالاسناد عن الصدوق محمد بن علي بن
بابويه رحمه الله قال : حدثنا أحمد بن محمد بن عبد الرحمن المنقري
الصفحه ١٧٦ : الخلق بالفى عام فقلت فسر لي ذلك فقال ان الله عزوجل لما
اراد ان يخلق الخلق خلقهم من طين ورفع لهم نارا
الصفحه ٢١٢ : الله سبحانه من شاء من خاصته وتكرم به على من اراد من بريته
كما قال سبحانه وتعالى ذلك فضل الله يوتيه من
الصفحه ٨٦ :
والمتعة من الحج
احلهما ثم لم يحرمهما فإذا اراد الرجل المسلم ان يتمتع من المرأة فعل ما شاء وعلى