الصفحه ١٤٥ : أو خنزير أو قرد أو انسان أو دابة ارادة الله
تعالى وان ارادة الله تعالى تحي وتموت وتذهب وتأكل وتشرب
الصفحه ١٣٧ : امر آخرته
وعينين يبصر بهما أمر دنياه فإذا اراد الله بعبد خيرا فتح له العينين اللتين في
قلبه فابصر بهما
الصفحه ٨٩ : اراد الله من استكمال دينه
واظهار امره والاحتجاج بحجته والاستيضاء بنوره في معادن اهل صفوته ومصطفى اهل
الصفحه ١٩٦ : ولا الينا قلوب المؤمنين مطوية على الايمان
إذا اراد الله اظهار ما فيها فتحها بالوحي وزرع فيها الحكمة
الصفحه ٢١٥ : اراد الله ان يخلق الخلق خلقهم
ونشرهم بين يديه ثم قال لهم من ربكم فاول من نطق رسول الله (ص) وامير
الصفحه ١٢٢ : قريب في بعده بعيد في قربه ذلك الله ربنا لا اله غيره
فمن اراد الله واحبه ووصفه بهذه الصفة فهو من
الصفحه ١٤٠ : فقال ان المريد لا يكون
الا لمراد معه بل لم يزل الله عالما قادرا ثم اراد.
وبالاسناد عن الصدوق رحمه
الصفحه ١٤٩ : اقول لا يكون الا بما شاء الله
واراد وقدر وقضى قال فقال يا يونس ليس هكذا لا يكون إلا ما شاء الله عزوجل
الصفحه ١٤٧ : سليمان بل معنى واحد قال الرضا (ع) فمعنى الارادات كلها معنى واحد
قال سليمان نعم قال الرضا (ع) فان كان
الصفحه ١٤٦ : ففسقوا فيها)
يعني بذلك انه يحدث اردة قال له نعم قال : فإذا احدث ارادة كان قولك ان الارادة هي
هو اوشئ منه
الصفحه ١٨٤ : صلوات الله عليه مسنده ظهره إلى الكعبة ويقول ، يا معشر الخلايق الا ومن
اراد ان ينظر إلى آدم وشيث فها انا
الصفحه ١٤٢ :
موسى (ع) وشاء الله
ان يكون ذلك كذلك ان هذا لهو العجب فقال ويحك يا فتح ان لله ارادتين ومشيتين ارادة
الصفحه ١٤٣ :
والارادة من صفات الافعال فمن زعم ان الله عزوجل لم يزيل مريدا وشائيا فليس بموحد،
وبالاسناد المتقدم عن الصدوق
الصفحه ١٤٤ :
قال الرضا (ع) فليس
لقولك اراد ان يكون حيا سميعا بصيرا معنى إذا لم يكن ذلك بارادته قال سليمان بلى
الصفحه ١٤٨ : لا بأس فليهما يكون الذي اراد ان
يكون أو الذي لم يرد ان يكون قال سليمان الذي اراد ان يكون فضحك الرضا