الصفحه ٢٢٠ : يحتمل التعدد كما فى الامثلة
المذكورة
(قوله
اعون من الاعانة) وبناء افعل التفضيل من باب الافعال قياسى عند
الصفحه ٣٥٨ : تفسير القاضى فى سورة الاحزاب (قوله لعراقتها) فى الاستفهام لانها موضوعة له وسائر الكلمات موضوعة
لمعانيها
الصفحه ١٧٧ : السأمة الى يمين الممدوح واما غيرهما من طرق التعريف فليس المقام
صالحا له (قوله
اى هبة) تفسير لقوله
تعالى
الصفحه ٥ :
فى
نفسه) فهو يقتضى
تقديم لفظ الله لكن المقتضى العارض بحسب المقام اقوى عند المتكلم (قوله على ان الخ
الصفحه ٣٢٠ : غالبا (قوله قال الله تعالى
الخ) استشهد بامثلة
كثيرة من القرأن كلها مما فيه التقديم لرعاية الفاصلة او
الصفحه ٣٣٩ : من الصحابة رضى الله
عندهم فى وقعة احد على ما فى الكشاف وان اراد انهم بسبب الانقلاب نزلوا منزلة من
الصفحه ٣٠٢ : الله قال فى شرح الكشاف فى تفسير قوله تعالى (لَها ما كَسَبَتْ وَلَكُمْ ما
كَسَبْتُمْ) ان قول الكشاف
الصفحه ٧٧ : اكتفى فى تفسيره بما يلزم من
تفسير بلاغة المتكلم وهو كون الكلام بحيث وفى فيه خواص التراكيب حقها واورد فيه
الصفحه ٢٤ : الكتاب لكفايته فى التفسير وما قيل ان المراد بالاطناب التطويل
والاستثناء للتأكيد اى لا فائدة فيها اصلا كما
الصفحه ٤٠٦ : كما فى قول الخماسى وقول على كرم الله وجهه قد كنت وما اهدر بالحرب (قوله فانها قد تصدر
بالواو الخ) اليه
الصفحه ٨٧ : بهذا التفسير واسطة لا صدق ولا كذب ثم اخترع مذهبا
آخر ونفى الواسطة فزعم انه المشهور مع انه لا ذكر له فى
الصفحه ٥٠٦ : يكون ناقصا
كالاظفار فان الاغتيال متحقق فى الاسد بدونها بالناب لكن كما له بها (قوله ما به يكون
قوام الخ
الصفحه ٤٢٦ : رحمه الله والاظهر وانما كان ما ذكره اظهر لانه لا بد له من اللزوم فى
الذهن فى الجملة لينتقل من مسمى
الصفحه ٤٠٠ : وفى رسالة الشارح رحمه الله فى تحقيق الايمان (قوله معتبر فى
مفهوميهما) اما فى مفهوم الاول فظاهر واما فى
الصفحه ٩٧ : فيه القاء اصل الكلام الى العالم الذى لا يليق به
الالقاء بتنزيله منزلة من لا علم له من غير نظر الى كونه