الصفحه ٢٥٢ : الشارح
رحمه الله سابقا حيث قال فى تفسير قول السكاكى رحمه الله تعالى واتبعه فى حكم
الافراد نحو زيد عارف
الصفحه ٩١ : زيد فهو حر واخبروه على
التعاقب صرح به الشارح رحمه الله فى شرح الكشاف فى تفسير قوله تعالى (وَبَشِّرِ
الصفحه ١٦٠ : الخير للموصول (قوله
ففيه ايماء الى ان طريق الخ) فيه بحث لانه قال الله تعالى (الَّذِينَ كَذَّبُوا
الصفحه ٣٢٧ : المعطوف بالحرف وعطف البيان فى الامثلة السابقة وخرج التأكيد
بلفظ كل بقوله غير الشمول ولا يرد انه يخرج عنه
الصفحه ١١٢ : منزلة
المحقق ومن ان الجملة السابقة لغرابتها تحوج الى السؤال وتلوح له (قوله ولما كانت
الامثلة المذكورة
الصفحه ٤٣٥ :
الاتحاد واذا دل القرينة على خلاف مقتضى الظاهر يكونان متغايرين واورد له امثلة
كثيرة فى التلويح (قوله
هو
الصفحه ٤٦٥ : فى الامثلة المذكورة الامور المحسوسة على سبيل التحقيق وهو لا يسلم ذلك
فانه باطل قطعا لعدم اشتراكها بين
الصفحه ٤٨٤ : يَصْنَعُونَ) هذا ان حمل التخييل على مذهب السكاكى رحمه الله تعالى
من ان المستعار له فى التخييل صورة وهمية وهو
الصفحه ٥٢٣ : له لاجل كونه موضوعا له وشك
تحققه فى اللفظ المنية فى قولك اظفار المنيت وليست تقييدية حتى يكون المعنى
الصفحه ٥١٦ : مخصوصة الى مقدار مخصوص الى آخر الامثلة المذكورة
فيه وقد سبق ذلك فى كلام المصنف رحمه الله تعالى ايضا وقال
الصفحه ١٧ : الحشو وفيه
اشارة الى ان الحشو فى القسم الثالث بتكثير الامثلة والشواهد التى لا يحتاج اليها (قوله فهى اخص
الصفحه ١٢٤ : وليس
باستعارة اصطلاحية لانه ليس ههنا لفظ استعمل فى غير ما وضع له (قوله ليس هو التشبيه)
لانه تشبيه
مقصود
الصفحه ٢٠٥ : يصح ان يكون
عاما اذ ليس فى الامثلة المذكورة ما ورد عليه النفى عاما (قوله ان تكون) اى ذلك الانسان (قوله
الصفحه ٤٨١ : المجازى ظهوره فى الامثلة السابقة ولذا حمل الكشاف
الرحمة على الثواب المخلد والظرفية على الاتساع وقيل فى
الصفحه ٥٥ : اسمية (قوله فى الخبر) اى فى خبر المبتدأ بقرينة ان المذكور فى الامثلة اختلاف
الاخبار مع اتحاد المبتدأ