الصفحه ١٩٧ : لانه
بمنزلة زيد نفسه العادل ليس بشئ* قال قدس سره يوهم ان هناك الخ* فيه ان التعرض
لنفى الحقيقة يدفع ذلك
الصفحه ٦٨ : باعتبار ثمرته وفيه ان ثمرة العلمين معرفة الايراد والمطابقة
لانفسهما ولا شك ان معرفة الايراد ليست بعد معرفة
الصفحه ٢١١ : النكرة نحو رجل عرف والمظهر المعرفة نحو زيد عرف
والمضمر نحو هو عرف فى ان الحكم فى الاول للتخصيص وفى الثانى
الصفحه ٣٧٦ : الصدق والكذب احتمال عقلى فيكون
مدلول كل منهما واقعا فى نفس الامر والامور الواقعة فيها مجتمعة* قال قدس
الصفحه ٥٦٢ : اذا قامت القرينة
٢٣٩
بحث المبتداء
نكرة والخبر معرفة
١٤٣
الحالية
المقتضية
الصفحه ٢٧ : بناء على ان المقصود افادة المعرفة وهى تحصل بغير المحمول ايضا واما
ان يدعوا المبالغة والتنبيه على انه
الصفحه ٤٦ : وخصية وتخصة فضله انتهى والمراد الامر المختص جعله نفس المصدر مبالغة فما
ذكره الناظرون فى تحقيقها كلها
الصفحه ٦٩ :
الوحدة بل من حيث الكثرة فلا بد من معرفة كل واحد من تلك الكثرة بوجه ما
قبل الشروع فى تحصيله فيضيع
الصفحه ٧٢ :
حيث انه يعرف به وجوه التحسين علم البديع وان كانت ملكات متعددة فالمجموع امر
اعتبارى ليس بموجود فى نفسه
الصفحه ٨١ : الصدق ليس نفس الكلام المخبر به ولتعديته بعن فصدق الكلام الاخبار عن
الشئ اى الاعلام عنه بان النسبة على ما
الصفحه ١٤٧ : (قوله
كما ترى الخ) تنوير للقاعدة البديهية بالمثال (قوله لانه وضعى الخ) اى يفهم من نفس لفظ المعرفة بالوضع
الصفحه ١٧٢ : تعالى وقد غلب استعماله بهذا المعنى فى هذا العالم
المحسوس لالف النفس بالمحسوسات فيجوز ان يتوهم ان يكون
الصفحه ١٧٣ : الجمعية من وجه اولى وبما ذكرنا
ظهر ان ما قيل ان هذا بيان للفرق بين المفرد المحلى والجمع المعرف بلام الجنس
الصفحه ٤٨٦ : الاسد الخ* ابداء للفرق بين ما اذا كان الخبر المعرف
والمنكر بان الظاهر فى المعرف التشبيه بان يكون اللام
الصفحه ٥٠٥ : نفس الاثبات لا الاخبار
به الا ان الفرق بين المعنى الحقيقى والمجازى لما كان باعتبار قصد الاخبار وعدمه