الصفحه ٧٣ : رحمهما الله اتفقا على انه متعلق
بخواص حال عنها او صفة لها ويرد عليه ان معرفة نفس تلك الخواص الجزئية ليست
الصفحه ٥٣٩ : ليس قوله علم بمعنى الملكه او التصديقات بالمسائل او نفسها والمعرفة
بمعنى الادراك الجزئى الذى يحصل من
الصفحه ١٦٤ : للاشتباه وتمهيد القوله وهذا فى المعنى
كالنكرة بان الفردية فى النكرة مستفادة من نفس اللفظ وفى المعرف المذكور
الصفحه ١٣ : (قوله لان المراد الخ)
اى بطريق
الكناية فان كشف الاستار عن الشئ يستلزم معرفته (قوله لكونه) متعلق بالمعرفة
الصفحه ١٤٥ :
مدخولها فهو المعرف بلام العهد وان اشير الى نفس مفهومه فهو الجنس واما القسمان
الباقيان فهما فرعا الجنس اذا
الصفحه ١٤٤ :
للذهن اما الاعيان او نفس الامر ولا شبهة فى ان المعرفة لا يجب ان يكون المشار
اليه بها امرا موجودا فى
الصفحه ٧٠ : الى تقدير المضاف فى قوله يعرف به
اى بعلمه ولانه لا يصير سببا للمعرفة الا بعد حصول الملكة فسببيته بعيدة
الصفحه ١٦٣ : لانها الكاملة فى المعهودية
ولوقوعه فى مقابلة نفس الحقيقة والا فالاشارة الى المعهود متحققة فى لام الجنس
الصفحه ١٦٥ :
الحقيقة وان الفردية جاءت من قرينة خارجية (قوله اضطرتهم الى
الحكم بكونه معرفة) فالتعريف فيهما
الصفحه ١٣٢ : وبيان للاطلاق على الاول (قوله مما يستحيله
العقل) اى العقل فى
نفسه بدون اعتبار امر آخر معه (قوله
ومعرفة
الصفحه ١٤٩ :
او الكلام على حذف المضاف او الحيثية مرادة مع كونه تكلفا لا يحتاج اليه
غير صحيح فى نفسه اذ لا يتعلق
الصفحه ١٨٣ :
سبق الذكر وان كان معلوما اتصافه بالفضيلة واورد ثانيا معرفة لتقدم الذكر
والحاصل ان تقدم الذكر صريحا
الصفحه ٧١ :
ايضا
(قوله
ان اريد الخ) يعنى ان الاحوال جمع مضاف وحكمه حكم الجمع المعرف فى احتمالاته الاربعة
فاما
الصفحه ٧٥ :
علم المعانى فى موضع آخر بالمعرفة (قوله بعد تسليم الخ)
اى لانم انه
فسر التراكيب بتراكيب البلغاء بل فسره
الصفحه ١٥٦ : الموصولية وايراده نكرة خروج عما
نحن فيه لان كلامنا على تقدير كون المسند اليه معرفة وما قيل انه ينتقض بمثل