الصفحه ٤٨٤ :
(وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ
الصفحه ١٨ : وساف اى شد والديافى الا بل المنسوب الى الدياف
والدياف قرية ينسب اليها كرام الا بل (عنه) وجرجراى صوت
الصفحه ٣٣ : ء غير مستعملة فى غيرهم فلا يعاب استعمالها عليهم ويعاب
على غيرهم ومنه غريب القرأن والحديث ومنها ما هى غير
الصفحه ٣٧ : فصيح الخ) لان سبحه جملة وهذا لا ينافى ما مر من ان اشتمال القرآن
على كلمة مشتملة على سبب يخل بالفصاحة لا
الصفحه ٦٢ : الاعلى وبعضها مما يقرب منه مما لا يمكن معارضة م
(٢) اى ليس تفاوت
المقامات القرأن العظيم الشان لعدم
الصفحه ٧٢ : القرأن (قوله تتبع خواص الخ)
التتبع الاتباع
شيئا فشيئا
__________________
(٦) قوله وذلك اى كون
مقتضى
الصفحه ١٠٤ :
وملايمته لسوق الاية فانها ذكرت اولا اجمالا بقوله (وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً أَصْحابَ الْقَرْيَةِ) ثم فصلت
الصفحه ١٠٨ :
(قوله
وهذا حكم صحيح) وخوطب به كل الناس بل الجن ايضا ليصدقوا بالقرآن ويعلموا كونه من عند الله
وان كان
الصفحه ١٤٢ : وان زيادة الفاء لم
يجوزها سيبويه وعندى ان الكاف للقران فى الوجود وما كافة كما قام زيد قعد عمرو وصل
كما
الصفحه ٢٠٨ :
يكون المستثنى منه كل احد كما ان المستثنى منه فى قرأت الا يوم كذا كل يوم على انك
قد عرفت فى الجواب عن
الصفحه ٢٣٣ : المولدة المحدثة من
الشعراء لحدوثهم وتمسكوا فى ذلك بما وقع فى القرأن المجيد من قوله تعالى (رَبِّ ارْجِعُونِ
الصفحه ٢٣٧ : يكون سببه وعلته فسبب النزول لا اختصاص له باحدهما وكذا لفظ
القرأن اذ يجوز ان يقدر ما سبب اختلاف الاهلة
الصفحه ٢٤٠ : (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا) وقال الله تعالى (خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ) اذا لم يأول
الصفحه ٢٦٠ : ) كذا فى الرضى فهو من قر يقر اذا ثبت وسكن كما فى القاموس وليس بمعنى
التأكيد لانه بهذا المعنى يتعدى بنفسه
الصفحه ٢٦٦ : (أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرى) انه عطف على اخذناهم فهو اكثرى عنده (قوله اى اعراضا الخ)
على الاول
مفعول مطلق من