الصفحه ٦١ : الصفة كاشفة (قوله لكان الكثير
منه الخ) لما كان وجه
الاعجاز عند علماء العربية كون القرآن فى المرتبة
الصفحه ٤٠٦ : أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا لَها مُنْذِرُونَ) وفائدتها تأكيد وصل الصفة بالموصوف كما سائر الحروف
الزوائد
الصفحه ١٠ : الاشارة الى ان هذا الفعل لا يصح
لغيره (قوله
اشارة الى المعجزة) باشتماله على القرآن الذى هو معجزة لا ان كل
الصفحه ١٥ : هذا الكلام
والمعين المعلوم بهذا الوصف وليس المراد تعريف القرآن ليدخل فيه منسوخ التلاوة
والقراآت الشاذة
الصفحه ١٣ : ومحمولات مسائل هذا العلم الدقائق
والاسرار التى تندرج فيها الدقائق والاسرار التى فى القرآن وموضوعه اللفظ
الصفحه ٢٣٤ : فصاحته فان القرأن مما يشتشهد به لا عليه فما قيل
ان كلام الشارح رحمه الله يقتضى ان يكون القرأن واردا على
الصفحه ٤٧٦ : تدل عليه
بنفسها دلالة ظاهرة كاستعمال الاسد فى الهيكل المخصوص او القرء فى ان لا يتجاوز
الطهر والحيض غير
الصفحه ٣٠ : نسلم وقوع المفرد الغير العربى فى الكلام
العربى اى القرأن وما ذكره من لفظ السجيل والمشكوة والقسطاس يجوز
الصفحه ٣١ : الاستعمال كودع وذر
وقد يكون بالعكس كغريب القرآن والحديث فانه مأنوس الاستعمال فما قيل ان كل واحد
منهما يستلزم
الصفحه ٣٥ : وقوعة
فى القرأن لا يدل على عدم كون الكراهة فى السمع من اسباب الاخلال لجواز ان يمنعه
من السببية مانع
الصفحه ٥٨ : ء البيان ذلك (٣) والا فالاعجاز ان يخرج الكلام عن طوق البشر ولذا اختلف
فى وجه اعجاز القرأن والتقيد بالبشر
الصفحه ٥٩ :
وَالْجِنُّ
عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ
الصفحه ٣٧٦ :
التكلف الذى ارتكبه بعض الناظرين (قوله اذا الشرطية هى بعينها ظرفية) فسقط المنع الاول وقولنا اذا خلوت قرأت
الصفحه ٤١٣ : ) الخ)
يعلم من كلامه
ان الجملة فى قوله تعالى (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا لَها مُنْذِرُونَ) صفة
الصفحه ٤٧٨ :
فالصواب ان يقال اراد القرء اذا لم يتخصص باحد وضعيه تبادر منه الى الذهن
ان المراد اما هذا بعينه