الصفحه ٢٦٥ : معرفة تعريف جنس فان من نظر الى ان قطعية الحصول وكثرة الوقوع
بالذات ليس الا للحصة ذهب الى ان التعريف
الصفحه ٣٤١ : الخ* حاصله ان القصر كما يكون بالنظر الى حال المخاطب من الشركة والتردد
والقلب فى نفس الامر كذلك يكون
الصفحه ٣٧٤ : بالنظر الى تعلق الفعل السابق كما فى جاء الحجاج حتى المشاة او اقوى
كذلك نحو مات الناس حتى الانبياء* قال
الصفحه ٥٠٠ : نظراذر بما يمنع مستندا
بانه يجوز ان يكون المعنى الواحد مستقلا بالمفهومية بالنظر الى وضع لفظ له فقط غير
الصفحه ٤٢٢ : وانسياق الذهن اليه فلعل ما ذكره ههنا بالنظر
الى مطلق القيد وما ذكره فى المختصر بالنظر الى خصوص قيد الحيثية
الصفحه ٩١ : وهو بالنظر الى معنى الخبر
وهذا بالنظر الى لفظه (قوله
كالامر والنهى) لم يجعلهما حاصلين بزيادة اللام ولا
الصفحه ٥٥ :
فتعرف الخ) عطف على قوله تنظر اى بعد النظر الى الوجوه المختلفة التى تذكر فى النحو
تعرف ان لكل واحد منها
الصفحه ٢١٣ : للنظر فيه اشار بعطف واحتج
الى ان نسبة النظر الى المذهب تجوز والمراد النظر فيما احتج به عليه ومذهبه ان
الصفحه ٣٧٩ : الانقطاع من
غير نظر الى كون الاولى فى محل الاعراب او لا (قوله ما وقع فى كلام
الزائد) فالمصراع
المذكور ليس
الصفحه ٤٦٧ : بل ما لا تفصيل فيه والنظر الى واحد فواحد سواء كان امر او احدا لا
تركيب فيه او مركبا لا ينظر فيه الى
الصفحه ٤٧٩ : وضع له وان اعتبر استعماله فى احد المعنيين بالنظر الى وضعه لمعنى
آخر فليس بحقيقة لكونه غير موضوع له
الصفحه ٧٥ : الجواز لا يخرج التعريف عن الجهالة بل
لا بد من ادعاء حصر الفهم ظاهرا فى ذلك حتى يصح انه لا يحتاج الى
الصفحه ٣٩٥ : الى
آخره) هذا النظر
والعلاوة اوردهما المصنف رحمه الله تعالى فى الايضاح واجاب عنهما صاحب الكشف بان
قوله
الصفحه ٤٤٥ :
كما تطلق على ما يقابل الاضافى الخ) فالحقيقى على هذا ما يكون متقررا فى ذات الموصوف لا
بالنظر الى غيره
الصفحه ١٤ : الذوق طول خدمة هذين العلمين وكلمة لو الوصلية الدالة على ان نقيض
الشرط اولى بالجزاء بالنظر الى الحصر