الصفحه ٥٢٨ : كافية فى ذلك كذا فى شرح المفتاح
الشريفى فتدبر فانه قد خفى على البعض (قوله اعم محلا) اى بحسب التحقق لا
الصفحه ١٤٢ : وان زيادة الفاء لم
يجوزها سيبويه وعندى ان الكاف للقران فى الوجود وما كافة كما قام زيد قعد عمرو وصل
كما
الصفحه ٢٣٣ : الْفاسِقُونَ) هو المخاطب بقوله فاجلدوا وان كان كاف الخطاب مفردا كما
فى قوله تعالى (ثُمَّ عَفَوْنا
عَنْكُمْ مِنْ
الصفحه ٣١٣ :
ان ذكر فعل المشية والارادة بناء على كثرة حذف المفعول فيهما لا للتخصيص
بان يكون الكاف للتبيين
الصفحه ٤٣٥ : بالكاف ونحوه اندفع النقض
لكنه خلاف الظاهر ولم يقل ههنا فلا بد من زيادة الكاف ونحوه لان التفسير بالاعم
الصفحه ٤٤٨ : ستعرفه وقد عرفت اندفاعه (قوله وقد لاح فى
الصبح الثريا كما ترى) الكاف لتشبيه مضمون جملة قد لاح بمضمون جملة
الصفحه ٤٨٣ :
الياء فيقال هو شاك السلاح بضم الكاف وفى شرح الكشاف الاصل شائك وقد يحذف العين
فيقال شاك السلاح بضم الكاف
الصفحه ٥١٣ : كذلك فى موقع الحال
انتهى فالكاف فى كذلك مثل الكاف فى قولهم الاسم كزيد اى زيد ومثله فالمعنى ان
السبع
الصفحه ٥١٧ : كاف فى ذلك وفى المفرد لا بد من ملاحظة الطرفين قصدا ولا يدل
لفظ المثل عليه اصلا فالفرق بين التشبيه
الصفحه ٥٢١ : وعبارة
هذا الكتاب يجوز ان تحمل على السلب الكلى وان تحمل على رفع الايجاب الكلى فانه كاف
فى بطلان التالى
الصفحه ٥٣٣ :
شَيْءٌ) على تقدير عدم زيادة الكاف فان المكنى عنه نفى المثل
وهو ليس بموصوف لنفى مثل المثل فلا بد ان يراد
الصفحه ٣١ : انواع الخفى هكذا يفهم معناه والخفاء لعارض ومن له ادنى
تدرب فى علم الاصول يقف على صدق هذا المقول (لمحرره
الصفحه ٧٠ : اكثر فى العرف من اطلاقه على الاصول كما صرح به فى التلويح
فحمل اللفظ عليه اولى ولذا قال يجوز ولانه يحتاج
الصفحه ١٣٦ : الشارح رحمه الله فى شرح شرح
مختصر الاصول وهو انه اذا كان المراد بالمنية الموت بادعاء السبعية لها لم يكن
الصفحه ١٥٧ : العلية له بحسب اعتقاد المتكلم
سواء كان حقيقة او ادعاء وهذا قريب من قول الاصوليين ان ترتب الحكم على الوصف