الصفحه ٢٧ : السنتهم كما فى المفتاح والايضاح لان
القوانين مستنبطة من استقراء كلامهم فجعل الفصاحة المتقدمة عليها فى
الصفحه ٢٥١ : التعبير عن الاخراج بالشمول وعن الخصوص بالعموم لم
يوجد فى كلامهم* قال قدس سره راجع الى عدم قصد التقوى* لا
الصفحه ٢١٢ : مؤخرا وهذا انسب للسابق واللاحق (قوله واذا انتفى
التخصيص الخ) اى التخصيص المصحح او الحصر لم يصح كونه
الصفحه ٣٦٢ : الخ) اعتذر عن ذلك
بانه اراد ان فى الآية مانعا آخر سوى ما تقدم (قوله على مذهب القوم فهو بالحقيقة
الصفحه ٥٣ : ان مقتضى الحال هو الاعتبار المناسب عندنا
والفاء للتراخى فى الذكر لان مرتبة التفسير بعد ذكر الشئ الا
الصفحه ١٧٩ : ء الجسم الطبيعى
بحاله وانما قال عند المعتزلة والحكماء لان الجسم عند الاشاعرة ما تركب من جوهرين فصاعدا
كل
الصفحه ٣٤٧ :
فى كلامهم وان ذهب السيد الى اطلاق التمنى على الهيئة المخصوصة وقسمة
الالقاء بالمعنى المصدرى الى
الصفحه ٢٥٤ : انطلق ولذا ذكر لفظ المسند ولم يقل لانه وزاد لفظة
ههنا ليس فعليا كما تحققته من ان الفعلى ما يكون مفهومه
الصفحه ٢٥٦ : اذ لا يترقب فى الاستقبال وجوده بل فى الحال* قال قدس سره لان
هذه التعريفات تنبيهات الخ* يريد ان آنية
الصفحه ٤٩٩ : الحروف تبعية كتبعية حركة راكب
السفينة* قال قدس سره قلت لا لان مطلق النسبة الخ* اراد بمطلق النسبة نوع
الصفحه ٥٢٧ : اذا زاد على
وجه الاشمام بان ذكر وجه الشبه مثلا كان تشبيها لا استعارة ولما كان قوله لان
اشمامها يبطل
الصفحه ٢٠٨ : ثابتة لغيرى واما ثانيا فلان الاثبات فى ما انا ضربت
الا زيدا ليس بعام لان المقدر احد الا يرى انه يحترز
الصفحه ٧٥ : المورد الذى يليق به م
(٩) لان المعانى
المعبر عنها اذا كانت للمتكلم يجب ان يكون التراكيب المعبر بها له
الصفحه ٥٣٥ : حمل ذلك اللفظ وزاد لفظ الجانب ولم يقل على
الحقيقة والمجاز لان الكناية ليست بحقيقة ولا مجاز واراد
الصفحه ٢٤٠ : والتفجيع وزاد فى شمس العلوم والتاج
النيل يعنى رسيدن فلعله معنى مجازى من التفجيع او من النيل (قوله لان قوله