الصفحه ٥٠٠ :
المعنى المستقل لا بد له من شاهد من كلام القوم ليصح تفسير كلامهم بذلك وما وجدنا
فى كلامهم ذلك* قال قدس سره
الصفحه ١٢٠ : بشئ لان ما سبق سند لمنع عدم
تسمية القوم لقولنا الانسان جسم حقيقة ولا شك ان قول الشيخ حجة كافية فى
الصفحه ٩٩ : الملقى اليهم نفى العلم عنهم
تنزيلا ولا منافاة بينهما وعن الثالث ان العالم اذا عمل بخلاف علمه كان عالما
الصفحه ٨٤ : يتضمنه التعريف وهو انه صحيح وما قيل انه
تعريف لفظى مأله التصديق فلذلك استدل عليه فليس بشئ لان المعرفين
الصفحه ٤١٤ : الوافى
مقبولين منه مطلقا بل اذا كان لداع (قوله تأدية الخ) زاد لفظ الاصل اشارة الى ان المعتبر فى المساواة
الصفحه ٣٢ :
سرج منه فهذا الوجه مؤيد بتحقق نظير له فى كلامهم فحينئذ لا حاجة الى ما
قاله الشارح رحمه الله تعالى
الصفحه ٢٤١ : قيدا احترازيا لانه اذا كان مثنى او مجموعا لا
يصح كونه خبرا عنهما ايضا كما فى المثال المذكور بل للتنصيص
الصفحه ٤١١ : ابن مالك هذه دعوى لا بقوم عليها حجة لان الاصل عدم التقدير ولان وجود
قد مع الفعل المشار اليه لا يزيده
الصفحه ٤٣٥ :
فى كلامهم ويشتقون منه المشبه لفاعله والمشبه والمشبه به للطرفين ويقولون
وجه الشبه والغرض منه واداته
الصفحه ٤١٣ :
متقدما على المبتدأ اذا لم يكن صاحب الحال نكرة متقدمة بان يكون معرفة او
نكرة متأخرة فانه لا التباس
الصفحه ٣٧٩ :
لهما محل من الاعراب لان ترك العطف حينئذ لموافقة المحكى لا للاختلاف ولانه
يجوز العطف مع الاختلاف
الصفحه ٢١٧ : ولاشتراكهما فى عدم الاسناد التام (قوله اذ لا حاصل
لهذا الخ) لانه اذا اسند الى الظاهر فلا وجه لتثنيته وجمعه
الصفحه ٢٥٥ : ودفع ما يرد
عليه من انه سهو محض لانه اذا لم يكن فعيا كان خارجا بقيد الفعلى* قال قدس سره لا
يقبله طبع
الصفحه ١٩٠ : ولم يفهم معناه من المتبوع كما فهم ذلك فى التأكيد
جاز اعتباره مستقلا لفظا اى صالحا لان يقوم مقام
الصفحه ٢٩٥ :
مدلوله الصريح حالا من احواله فيجب تأويل الجملة الخبرية الواقعة خبرا فى نحو زيد
قام ابوه لان قيام الاب ليس