الصفحه ٤٠٠ :
نامه علائى دانش دو كونه است يكى دريافتن ودوم كرويدون وياور داشتن وتفصيل
هذا المطلب فى شرح المقاصد
الصفحه ٥٠٢ : فهو تفريع سواء كان بحرف التفريع او لا قال الشارح
رحمه الله تعالى فى شرح المفتاح فى قولنا لقيت بحرا ما
الصفحه ٥٤٣ : الاول فلا لان الذات تطلق عليه تعالى على انه قال فى شرح
الكشاف وانت خبير
الصفحه ٣٧٣ :
اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) فانه لو لم يعتبر العطف كان للمجموع محل من الاعراب لا
للاولى لكونها جزء المقول
الصفحه ١٥٥ :
اريد منها مفهوما من اللفظ بل ان يكون ذلك المعنى الثانى لازما للمعنى الاول
لينتقل منه اليه للزومه له
الصفحه ٩٤ : اثباتا ولا نفيا وانه لا فائدة للتعميم المذكور فيما
نحن فيه وقال السيد قدس سره فى شرحه انه كناية عن اللازم
الصفحه ٥٠٠ : لا ما توهمه الخ* نسبة التوهم الى الشارح رحمه الله
توهم فان التفسير المذكور مصرح به فى شرح العلامة
الصفحه ١٨٠ :
الحقيقة لعدم كونه موضوعا له* قال قدس سره كان كل من الوضع الخ* كذا ذكره
فى حاشية شرح الاصول وقال
الصفحه ٣٥٥ : سره قد يطلب الخ* فيه اشارة الى
ان بيان الشارح رحمه الله لما الشارحة للاسم قاصر حيث اكتفى بالقسم الاول
الصفحه ٣٨٣ :
فى الجملة الثانية من زيادة التفصيل او الايضاح او التقرير ما ليس فى
الاولى وان اتحدتا فى المعنى
الصفحه ٤٢٥ : نفسها مع قطع النظر عن
لزومها للشرط لتوقفها على المقدمتين الممنوعتين تحقق المطابقة على المقدمة الاولى
الصفحه ٥٠ : فى شرح الاشراق من ان
الذكاء جودة الحدس وصفأ الذهن (قوله
مع صاحبتها) فى شرح المفتاح للشارح ان مع متعلق
الصفحه ٢٠١ : الخبر له وهما اعتبار ان متلازمان الا انه قد يقصد
الاول كما اذا كان الكلام فى الزاهد وانه هل يتصف بالشرب
الصفحه ٢٤٥ :
وقال الشارح رحمه الله تعالى فى شرحه ما ذكر من كون التقدير تملكون تملكون
بالتكرير للتأكيد وكون
الصفحه ٢٥٣ : تقدير الفعل وعلى مذهب الاخفش
تعسف (قوله
مفردا كان او جملة) بقى شيئان الاول ان قوله اذ تقديره استقر او