الصفحه ١٦١ :
السيد الاولى ان يقول الى محسوس مشاهد وحمل المشاهد على المبصر والمحسوس
على ما يتناوله الحس ليس بشئ
الصفحه ٢٨٠ : التفسيرى لما قبله لافادة ان الاعراض ههنا عقلى لا حسى (قوله لم يتحقق منهم
التولى والاعراض) لان الاعراض عن
الصفحه ٣٢٩ : فى المعنى مع الاختلاف فى ترتيب الحروف (قوله فى الاحوال
والرتب الخ) تشبيها لها بالمراتب الحسية وشاع
الصفحه ٣٦٥ : الاحوال الحسية يستلزم الاهانة (قوله والتسوية) فان الواجب المخير يستلزم التسوية (قوله والتمنى) فان طلب وجود
الصفحه ٣٩٢ : للاحسان لان الفعل الحس فى عبر موقعه؟ السؤال عن سبب كون
زيد محسنا اليه اى اهليته للاحسان فان المخاطب بعد
الصفحه ٣٩٩ : بهما والثلاثة مشتركة فى الاشراق المطلق
الشامل للحسى والمعنوى فيكون الجامع بينهما التماثل لا شبهه ثم
الصفحه ٤٢٨ : التغاير بالاطلاق والتقييد والثانى بحسب التغاير
بالزمان وكل منهما يستلزم الآخر
(قوله
على الحس) اى الخيال
الصفحه ٤٣٧ : والفرح وان كان الطرفان من المذوقات قال حسان فى نعت النبى
صلّى الله عليه وسلّم* كان خبيئة من بيت رأس* يكون
الصفحه ٤٣٩ : (قوله الصور المرتسمة فى الخيال) لانها داخلة فى الحسى ولا حاجة فى دخوله الى قيد او
مادته (قوله
ولا
الصفحه ٤٤٦ : اعتباريا (قوله وفيه نظر
ستعرفه) وجه النظر ما ذكره
فى بيان المركب الحسى بقوله وبهذا يظهر ان ما ذكر فى
الصفحه ٤٤٩ : الجزئى للكلى وهذا التوجيه يصحح الظرفية ولا
يدفع الاستدراك اذ يكفى ان يقال ومن بديع المركب الحسى الهيئات
الصفحه ٤٥٠ :
غير المصنف) فانه جعل الهيئة التى تقع عليها الحركة من المركب الحسى فلا بد من اعتبار
التركيب فيها كما
الصفحه ٤٦٣ : الثريا الخ) وجه الشبه فى كلها منتزع من امور متعددة حسى فى بعضها وعقلى فى بعضها
والطرفان فى بعضها مفردان
الصفحه ٤٦٦ : الاعتبار سموا الخ) لا يخفى ان تسمية وجه الشبه حسيا باعتبار ان ملزومه حسى
وتسمية ما يستلزم وجه الشبه بوجه