الصفحه ٣٨٦ : (وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ
مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ) عطف على نعمتى فى قوله تعالى (يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا
الصفحه ٣٩٩ : ء الكلام على طريقتهم (قوله على ما فسره
المحققون) اراد به على بن سينا فانه قال فى دانش
الصفحه ٤١٠ : فتعين كون
الواو للحال) واحتمال ان يكون لا تتبعان بنون الخفيفة وكسرها لالتقاء الساكنين او بحذف
النون
الصفحه ٤٤٢ : بالكون الاول يلزم ان لا يكون
الانتقال معتبرا فى الحركة بن شرطا لها وان جعلت مجموع الكونين يلزم ان لا يكون
الصفحه ٤٤٧ : يظهر ان ما ذكر فى المفتاح الخ
فلم يوجد فى كثير من النسخ وان كان فى نسخة الاصل وعليه بنى السيد حاشيته
الصفحه ٤٧٨ : دلالتها على معانيها وكذا الحال فى الاسماع وفى خلق العلم
الضرورى (قوله
بعضهم) وهو عباد بن
سليمان
الصفحه ٤٨٨ : ء بالمغنى الذى ذكره المستدل وبنى عليه صحة
التعجب والنهى عنه بل بمعنى آخر فلا بد من بيان صحتهما (قوله
الصفحه ٥١٦ :
الطرفين فى التشبيه التمثيلى عند المحققين من شاهد* قال قدس سره وبنى عليه الخ*
فيه ان مبنى اعتراضه ان
الصفحه ٥٤٩ : للاشارة الى ان التعدد يجب ان
يكون فى الذكر فليس قولنا البنون زينة الحيوة الدنيا من الجمع (قوله ابى
الصفحه ٥٥٨ : حدث الزمان والمعنى كل من مات من حوادث الزمان
وابتلى بشدائده المفضية الى الموت فانه يحيى لدى يحيى بن