الصفحه ٢٣٢ : الخطاب القاء
الكلام نحو الحاضر من حيث انه حاضر وذلك الحاضر الملقى اليه الكلام قد يكون هو
الذى توجه اليه
الصفحه ٣١٠ : من غير اعتبار الخ) كذا فى الايضاح يعنى ان ذكر المفعول قد يكون لقصد عموم الفعل نحو فلان يؤذى
كل احد
الصفحه ٣٢٦ : متبوعه ثم قال ونقول فى حده تابع دال على ذات ومعنى فيها غير الشمول فيدخل فيها
التابع فى نحو هذا الرجل
الصفحه ٣٢٨ : تأويل الفعل الواقع فى صورة
القصر بالمشتق نحو ما ضرب زيد الا عمرا وانما قال ذلك لان فى اعتبار المعنى
الصفحه ٣٣٤ :
الرجال العلماء ليس قصرا كذلك جاءنى الرجال الا الجهال ليس قصرا بخلاف الاستثناء
من النفى نحو ما جاءنى الا
الصفحه ٣٧٤ : اوجبته
للمتبوع* اى اثبته فيشترط ان يتقدمها اثبات* قال قدس سره واما نحو قولك الخ* فصله
عما تقدم مع دخوله
الصفحه ٤٤٢ : اراد الخ) اى اراد بكثر النحو فى الكلام كون الوجوه الغريبة
مستعملة فيه فالكثير هو الوجوه الضعيفة لكونها
الصفحه ٤٧٢ : التشبيه
بالدلالة على مشاركة امر لاخر فى معنى بالكاف ونحوه والاستعارة باجراء اسم المشبه
به على المشبه سوا
الصفحه ٥٢٧ : الاستعارة الا انه لا يبقى حسنهما ومعنى قوله ولذا قلنا
بان نحو رأيت اسدا فى الشجاعة تشبيه الخ اى لاجل ان عدم
الصفحه ٣٧ : حصل باجتماع امور يكون كل منها جاريا على القياس كيف يحترز
بالنحو عنه وسيصرح الشارح بان ما يحترز به عن
الصفحه ٤٨ : ء الجزء المصطلح وهو الذى يعتبر فى
انعقاد الجملة خرج المفعول ونحوه وان اريد الاعم من ذلك لا ينحصر فى
الصفحه ٥٥ :
عنها فى علم النحو باعتبار افادتها الاغراض المطلوبة منها كما فصله فى التمثيل
وذلك الوضع قد يكون بالسليقة
الصفحه ٦٨ :
وهو لا يصلح وجها وجيها لتقديم احدهما على الآخر الايرى ان ثمرة النحو معتبرة بعد
ثمرة الصرف ولا تقديم له
الصفحه ١٢٦ : منع بطلان العكس لانه اذا كان اعم
كان نحو كسا الخليفة الكعبة داخلا فيه فلا يكون داخلا فى خلاف ما عند
الصفحه ١٢٧ : له
فى نفس الامر دون اعتقاد المتكلم نحو قول الدهرى انبت الربيع البقل مجازا وحمل لفظ
الغير على معنى ليس