الصفحه ٣٦٥ : سبيل الاستعلاء فلا يرد ان النحاة لا يسمون المقرون باللام امرا فانه
ليس عندهم الا ما حذف عنه حرف
الصفحه ١٦١ : ومشاهدته اى
حضوره تنبيها على ان ما يستحيل ابصاره يستحيل حضوره والالجاز ان يكون بحضرتنا جبال
لا نراها فما
الصفحه ٢٦٧ : لاستعمال ان فى هذا المقام لا لقولهم
ان الاستعمال للتوبيخ والتصوير المذكور اذ التصوير انما يحصل لو كان ان
الصفحه ٣٧١ : ) بتشديد النون او بتخفيفها عطفا على كان السابق (قوله لا يخلو عن
خمول الخ) اى اشعار بان فيهم خمولا وجهلا من
الصفحه ١٠٧ :
وغيره على فخذ عرضا فالمراد بالعرض عرض الموضوع لا الموضوع عليه على ما هم
ومعنى كون الرمح موضوعا على
الصفحه ٢٦٨ :
بعضهم مرتابين وبعضهم غير مرتابين نزل الكل منزلة من لا قطع بارتيابهم ولا
بعدمه للتبكيت* قال قدس سره
الصفحه ٢٧٣ :
الشرك بانه قد حبط اعمالهم لتحقق موجبه فيهم (قوله لا معنى للتعريض بمن) لم يصدر عنهم الشرك بانه قد
الصفحه ٢٨٠ : الاعراض عن الشئ كما هو اصل معناه لا بمعنى مطلق التكذيب والانكار عن الحق
فحينئذ يجوز ان يكون لو بمعناه
الصفحه ٤١٤ : خليقا) بابسط منه حيث لم يقل كونه اقل مما يليق بالمقام (قوله وليس المراد
الخ) اذ لا معنى لان
يقال مرجع
الصفحه ٥٥٧ :
فيه معنى الذم وهو راجع الى الضرب الاول كانه قيل لا عيب فينا الا ان آمنا*
قال قدس سره الظاهر انه من
الصفحه ٢٣٤ :
فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لا تَقْتُلُوهُ) خطاب بلفظ الجمع للتعظيم وجوز الكشاف فى قرأة الحسن
الصفحه ٣٣٧ : لان الحكم مختص
بلا دون بل) اى الحكم بعدم المجامعة للثانى مختص بلا بالنقل من الائمة لا يتجاوز ذلك
الحكم
الصفحه ٢١٤ : مستفاد من الوصف لا يتأتى التوفيق بين
كلامه وبين كلام الائمة حيث تأولوه بما اهر ذاناب الاشر كذا نقل عنه
الصفحه ٣٢٠ : الخاصة فالحصر مستفاد من الحال لا من التقديم
وحينئذ يسقط اعتراض الشارح رحمه الله تعالى لان الذوق وقول ائمة
الصفحه ٤٩٨ :
على هذا الاشتراط عدم استعماله بدون المتعلق على انه كما لا دليل على هذا
الاشتراط لا دليل على وضعه