الصفحه ٢٨٤ : قوله تعالى (لَوْ كانُوا
مُسْلِمِينَ) عما قبله (قوله ورب ههنا لتقليل النسبة) فى الحديث لا يزال الرب يرحم
الصفحه ١٨٨ :
قوم هود والقصة فيهم والاخرى ارم انتهى فالجواب الاول مبنى على ان عادا اسم
مختص بقوم هود كما ذكره
الصفحه ١٨٧ : المسميين بزيد مشاركا له فى الكنية
المشتركة بين عشرين فانه لا يحصل الايضاح من تلك المشاركة* قال قدس سره اوضح
الصفحه ٤٦٢ :
التشبيه طرفاه اما حسيان اولا وكذا لا فرق بين ان يقال التشبيه اما وجهه
مركب اولا وبين ان يقال
الصفحه ٣ : مجموع الاعتقاد والذكر وعمل الجوارح وان كان للاستغراق فمن
الاولى تبعيضية والثانية مبينة لشئ لا لما يجب اذ
الصفحه ٢٧٨ : الوسط اذ التقدير ولو علم
الله فيهم خيرا وقتاما لتولوا بعد ذلك ولا يخفى ضعف الجواب الاول لانه لا قرينة
الصفحه ٤٩٩ : اصالة اذ لا يمكن توجه النفس الى حكمين قصدا وبالذات* قال
قدس سره لاشتمالها عليها* فالاستعارة فى معانى
الصفحه ٢٨١ :
لحصوله ولا بخلق السماع فيهم بالجبر لانه لا يعتبر فى الشرع ولا يترتب عليه
النجاة ولا بتوسط اختيارهم
الصفحه ٢٧٩ : عدم الخير فيهم وهذا مختار القاضى فى تفسيره حيث قال
ولو اسمعهم وقد علم ان لا خير فيهم لتولوا ولم
الصفحه ٥٦٠ :
فى مالك يوم الدين فيفيد استيعاب التعريج للساعة فيكون قليلا صفة مؤكدة على
الوجه الثانى الاضافة
الصفحه ٢١٣ : (قوله عنده يدل الخ) فيه ان كون التقييد بالوصف مفيدا عنده لنفى الحكم عما
عداه لا يصحح الحصر الواقع فى
الصفحه ٢٤٥ : الظاهرى اى الامساك فاندفع ما قيل ان كونه
فى صورة الاسمية انما يفيد حصر المالكية فيهم لا حصر الشيخ وانما
الصفحه ٥٥٦ :
اكرمك على تقدير مجيئك واما معنى فلان الجزاء المذكور وجود العيب فيهم لا اثبات
وجود العيب فيهم (قوله
ويعقب
الصفحه ١٧٢ : تخصيصه الى الواحد والا لكان نسخا للجمع لا
تخصيصا كذا ذكره الشارح رح فى التلويح وعليه اطبق ائمة الاصول
الصفحه ٢٠١ : ائمة التفسير الخ) لا يذهب عليك ان ما صرح به الائمة انما هو فيما اذا كان
المسند اليه يلى حرف النفى