الصفحه ٢١٢ : الخ) اى المراد بالاستثناء المعنى اللغوى والاخراج عن حكم افادة التقوى بالاخراج
عن ضابطته فالمعنى
الصفحه ٢٢٠ :
عن بعض الكتب انه مصدر
(قوله
اعون على اثبات الحكم الخ) فيه دفع لما يرد على قوله يرى تقديمه كاللازم من
الصفحه ٢٣٧ : وان يقدر ما حكمة اختلاف الاهلة
فاختار صاحب الكشاف والراغب والقاضى انه سؤال عن الحكمة كما يدل عليه
الصفحه ٢٥٢ : بد من الحكم بثبوت الخ (قوله ومما ذكره الخ)
غرض الفاضل من
هذا الكلام ادخال منطلق فى زيد منطلق ابوه فى
الصفحه ٢٥٩ : بالفائدة ما يشمل الحكم ولازمه فلا يرد ان المفعول
به ليس لتربية الفائدة لتوقف فهم الفعل المتعدى عليه (قوله
الصفحه ٢٨٦ : يخفى* قال قدس سره وبالجملة ليست المسئلة الخ* لا يخفى ان ما
نقله عن الرضى من الحكم بالاولوية يدل على
الصفحه ٣٠٧ : بمعنى الاتصاف مطلقا والتجدد بمعنى التقييد بالزمان
انما ينافيه الثبوت بمعنى الدوام فقوله وليس ههنا حكمان
الصفحه ٣١٧ : فى الحكم انما يتصور اذا كان السامع عالما به قبل القاء الكلام
وفى الانشاء انما يفهم من نفسه وما قيل من
الصفحه ٣٤٠ :
قصر قلب من غير تنزيل وفيه ان القصر لا بد ان يشتمل على حكمين وليس هناك
الا حكم واحد اثبات الرسالة
الصفحه ٣٧٧ : ء على مطلق القول لا على
القول عن اعتقاد
(قوله
حكم زائد) يمكن اعطاؤه للثانية فلا يرد ان كل جملة تقع فى
الصفحه ٣٤ : والجواب اندفع الشكوك
العارضة للناظرين فيهما كما لا يخفى على من تدبر وانصف (قوله او ما هو فى
حكمها) اى حكم
الصفحه ٨٤ :
على الاسناد وليس بانشاء فيكون خبرا والا لبطل انحصار الكلام فيهما (قوله وتمسك النظام) اى على حكم
الصفحه ٩١ : يرجوه يلزمه التحسر وكذا فى الامثلة الباقية (قوله وليس باخبار) اى ليس باعلام لكون الحكم ولازمه معلوما لا
الصفحه ١٠٧ : علم المتكلم فضلا عن ان يؤكد فان التأكيد لدفع
انكار المخاطب للحكم الذى هو صحيح فى نفس الامر فى علم
الصفحه ١٢١ : ) اى منسوبا الى حكم العقل او الى الحكم الذى هو اشرف
افراده واغلب او الى النسبة بان يراد بالحكم مطلق