الصفحه ٢١٣ : راجعا الى التخصيص بالوصف ولا يكون وجها آخر مصححا لوقوع
المبتدأ نكرة مع انهم افردوه بالذكر فى المخصصات
الصفحه ٤٣٢ : وضوحا وخفأ بالنظر الى نفس الدلالة بحسب اختلاف شرطه قوة
وضعفا حتى يكون مناقشة اخرى بعد تقييد الاختلاف بما
الصفحه ٤٨ : المحسن كالمقتضى فى نظر البليغ (قوله كما سيجئ) جملة معترضة بين المبتدأ والخبر فى الرضى الكاف الذى
تدخل على
الصفحه ٤٦٧ : بل ما لا تفصيل فيه والنظر الى واحد فواحد سواء كان امر او احدا لا
تركيب فيه او مركبا لا ينظر فيه الى
الصفحه ٤٢ : عليها السكوت لا السجع فانه مخل بالسماع اللهم الا ان يجعل السجع مجازا
عن النشاط مع خفأ القرينة عليه ولا
الصفحه ٩٦ :
بعينها وقوله وفيه نظر اعادة للمنع واما الثانى فلانه يكون الجواب الاول
حينئذ منعا لقوله ولا يخطر
الصفحه ٢٠٥ : السلب الكلى واقع من غير المتكلم اما منفردا او مع
الشركة مصيبا فى اصل الفعل مخطئا فى نسبته الى الغير وكلا
الصفحه ٤٣٦ : ثبوت المجئ لكل واحد منهما* فيه ان الواو للجمع المطلق فيدل على
ثبوت المجئ لهما لا على ثبوته لكل منهما مع
الصفحه ٤٤٦ : مشترك فيه مقصود بالتشبيه فهذه هى الاقسام الثلثة انتهى فمعنى
كونه واحدا ان يكون متصفا بالوحدة فى نفسه مع
الصفحه ٥٤٨ : وكرمه مع عدم فوات
بركات الشهر
(قوله
بل هو توطئة الخ) فيه انه لا دليل فى الآية على كونه توطئة فان كلا
الصفحه ٧٥ : لا يفهم الا ذلك بعد النظر والتأمل فى الكلام وما يشتمل عليه من القرينة
السابقة وهى تأدية المعانى فانه
الصفحه ٣٧٤ :
الخ وتفيد امرا زائدا على ذلك وهو تعظيم الكفر المفيد لدفع شبهة المخالطة
مع المؤمنين وتصلبهم فى
الصفحه ٣٧٨ : كان الخ) بيان لكمال الانقطاع وعدم الوصل بينهما مع قطع النظر عن
كونهما من كلام الشاعر او من كلام الزائد
الصفحه ٣٩٥ : للوصل صورتين كمال الانقطاع مع الابهام والتوسط
فالقول بعده بان الوصل اما لدفع الايهام واما للتوسط لغو
الصفحه ٤٤٥ : الادراك* الشامل للعلوم النظرية والعملية (قوله وهى الطبيعة) اى الغريزة فى اللغة الطبيعة اى السجية التى جبل