الصفحه ١٥٧ : العلية له بحسب اعتقاد المتكلم
سواء كان حقيقة او ادعاء وهذا قريب من قول الاصوليين ان ترتب الحكم على الوصف
الصفحه ٢٠٠ : اظهار للتعظيم المستفاد منه وهذا كما قال الاصوليون ان فى النص زيادة وضوح
بالقياس الى الظاهر لسوق الكلام
الصفحه ٣٦٩ : علوعها انتهى وهكذا فى كتب الاصول المعتبرة عرفوا الشرط
بالمعنى المذكور وقسموه الى الاقسام الثلثة ويعلم مما
الصفحه ٣٧١ : المشهورة من الاصول الشفاعة من معانى الامر ولعلها داخلة
فى الدعاء فان الطلب على سبيل التضرع ان كان لغيره فهو
الصفحه ٤١١ : حاجة الى ايراد قد* قال قدس سره ظاهر هذا
الكلام الخ* ما يشعر به كلامه هو الحق لانه ذكر فى الاصول ان
الصفحه ٥٠٠ : الحرفية وقد حققناه فى
فوائد شرح اصول ابن الحاجب انتهى (قوله لازمة
الصفحه ٥١٩ : فى قوله مثل ان تبنى على اصول العدل* قال
قدس سره بارادة الله تعالى* على رأى المعتزلة من جواز تخلف
الصفحه ٥٣٠ : * قال قدس سره ليس من
المجاز الخ* هذا هو التحقيق عند الاصولين ولذا لم يذكرهما الشيخ ابن الحاجب فى
مختصره
الصفحه ٥٣٢ : الطرفين الخ) وذلك اذا كان لكل منهما جهة الاصالة والفرعية كالنبت
والمطر على ما فى كتب الاصول مع ان التابع
الصفحه ٥٥٦ : بين فى الاصول لا ينافى ان يكون الكثير
الراجح فى نوع منه الانقطاع (قوله
ضرب آخر) كونه ضربا آخر
من جهة
الصفحه ٧٧ : المقصود (٣) من علم المعانى) كذا فى الايضاح يعنى ان المراد انحصار المقصود الذى هو
بعض من علم المعانى اعنى
الصفحه ٤١٦ : الانسان اذا
علم الخ كان المتبادر انه دليل على تضمن القصاص للحيوة فما قيل ان هذا دليل على
دعوى ان فى القصاص
الصفحه ٦٨ :
ليس معتبرا فى علم البيان لا من حيث الذال ولا من حيث المفهوم لكن فى مفهوم
البيان اعتبر قيد وهو
الصفحه ٩٩ : الثانى ايضا وعن الثانى ان المستفاد من قوله تعالى
ولقد علموا ثبوت العلم لهم حقيقة والمستفاد من الخبر
الصفحه ٩٦ : ببالنا الخ فيكفى فى ذلك ان يقال لا نسلم ذلك والذهول
انما هو عن العلم بالعلم ويكون قوله وفيه نظر منعا