الصفحه ١٨١ : الخ فانه يدل على ان الحكم المذكور باعتبار اللازم كما فى
قوله تعالى (وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ
الصفحه ٢٠٩ :
النفى الخ) وما قيل ان ههنا احتمالا آخر وهو ان يكون المسند اليه بعد النفى مع فصل لا
بد من التعرض له فدفعه
الصفحه ٢٠٦ :
المستثنى فان اعتبر الاستثناء من الاثبات فلا بد من تقدير كل احد فيكون ما
ورد عليه النفى عاما ويلزم
الصفحه ٢١٧ : مع الضمير فى
حكم المفرد نحو قائمة وبصرى بخلاف يضرب فى زيد يضرب فانه يستحق الرفع بدون الضمير
لاجل
الصفحه ٢٩٥ :
يكون الخبر مرتبطا بالمبتدأ بان يتصور حصوله له سواء كانت مرفوعة بان يكون
الحكم بالسلب او موضوعة بان
الصفحه ٢٧١ : سره ثم القائل الخ* يعنى ان كلم
المجازاة تدل على مسببية الجزاء عن الشرط فلا بد من فهم المسببية
الصفحه ٢٧٢ : حكم بانتفاء الشئ الخ* مقصود الشارح رحمه الله تعالى
ان تأويل الجزاء الطلبى لكونه جزاؤهم لان الجزئية لا
الصفحه ٤٩٨ :
على هذا الاشتراط عدم استعماله بدون المتعلق على انه كما لا دليل على هذا
الاشتراط لا دليل على وضعه
الصفحه ٣٩٣ : عند فحينئذ يرد عليه ان السؤال ان كان عن سبب الحكم فلا بد من اشتمال
الجواب عليه اىّ استيناف كان وان لم
الصفحه ١٢٨ : الاعتقاد فى نفس الامر لا يكفى بل
لا بد من عدم الارادة بنصب القرينة ولذا لم يقل لم يحمل ما لم يرد ظاهره اذ
الصفحه ١٥٥ : يجذبنى اليه* فلما ان رأيت رأيت
فردا* ولم ار من بنيه ابنا لديه (قوله
والمقام الصالح الخ) ولا بد منه قال فى
الصفحه ١٧٧ : كاف فى التنكير وما قيل ان انتفاء
جميع جهات التعريف ممنوع لانه لا بد من العلم بمسماه والا لامتنع الخطاب
الصفحه ١٠٩ : قبيل التكرير اللفظى حتى يكون مفيدا لتأكيد الحكم وفيه
بحث لان المذكور ان الجملة المؤكدة لا بد ان تكون
الصفحه ٣٣٧ : لان الحكم مختص
بلا دون بل) اى الحكم بعدم المجامعة للثانى مختص بلا بالنقل من الائمة لا يتجاوز ذلك
الحكم
الصفحه ١١٣ : يستعمل فى مقام اجمال ثم التفصيل لاعتناء المتكلم بشان الحكم وتقريره
فى ذهن السامع وان لمفيدة للتأكيد ادخل