الصفحه ٣٥٠ : التصور او
المعنوية كما فى افرغت من الكتاب الذى كنت تكتبه (قوله لا يخلو عن تعسف) لانه اذ كان المسؤل هو
الصفحه ٣٣١ : انتفاء الغير المعين ولا
يفهم منه انه قلب لاعتقاد المخاطب الا اذا كان احدهما نفيا للاخر كما فى زيد قائم
الصفحه ٣٩٠ :
كالمتصلة
(قوله
وانه مبنى على تقدير سؤال) كانه قيل ما بال المتقين خصوا بالهداية وهو محل استشهاد
الصفحه ٣٩٤ : جعل قوله هذا النوع اشارة الى كون الاستيناف باعادة من
استؤنف عنه الحديث سواء كان سؤالا عن السبب كما فى
الصفحه ٢٠١ : الخبر له وهما اعتبار ان متلازمان الا انه قد يقصد
الاول كما اذا كان الكلام فى الزاهد وانه هل يتصف بالشرب
الصفحه ٤١٠ :
الوقوع فى كلام الله تعالى كما مر فى تعريف الفصاحة (قوله ضرورة) اى دعا اليه الضرورة وهو ايضا شاذ (قوله
الصفحه ١٠٢ : التصديق
واذا كان جهالته باعتبار احد الطرفين او قيد من قيودهما فهو لطلب التصور كما صرح
به الشارح رحمه الله
الصفحه ٣٠١ : قصر المسند اليه على
المسند قصرا اضافيا كما ذهب اليه الشارح رحمه الله تعالى لعدم موافقته لسياق الآية
الصفحه ٥١٥ : ولو اريد الوضع الشخصى
له او لاجزائه لاندفع الاعتراض كما لا يخفى* قال قدس سره ان المتبادر من هذه
الصفحه ٢٥٨ : اللفظ الخ* اى موافقا له فى عدد الحروف والحركات والسكات* قال قدس سره
ثبوت مطلقه* الظاهر الثبوت مطلقا كما
الصفحه ٤٨١ : اطلق
بعلاقة العلة الفاعلية فهى داخلة فى السببية (قوله لا يغنى شيئا) اى لا ينفع شيئا من النفع (قوله كانه
الصفحه ١٦٤ : يجرى الخ) فعلى تقدير عدم اجراء احكام المعرفة عليه فى اللفظ كما فى ولقد امر على
اللئيم يسبنى كونه فى
الصفحه ٢٤٨ : التنزيل وقع بتقديم الفعل الا لنكتة كما فى قوله تعالى (قُلِ اللهُ يُنَجِّيكُمْ) لافادة القصر قال الله تعالى
الصفحه ٢٠٧ : وبما قلنا من ان المذكور قبله بمقتضى التقديم الخ اندفع ما قيل ان هذا
الكلام انما يتم لو كان ما انا ضربت
الصفحه ١١ : الله التقدير فاما المتوفى ان
كان الخ ولا يخفى ان التقدير مستغنى عنه ولا دليل عليه الا اطراد الحكم (قوله