الصفحه ١١٢ : اللباب الاعراب فى شرح قول
الشاعر الخ فاستفدت منه انه يجوز ان يقال ان ايراد الكلام فى مقام لا يناسبه الى
الصفحه ٣٣٥ : المخصوص (قوله لصحة الانفصال
الخ) فى شرح المفتاح
الشريفى فان قلت اذا اريد حصر الفعل فى الفاعل المضمر بطريق
الصفحه ٣٢٧ : عرفت صدق التفسير المذكور عليه بلا مرية* قال قدس سره بتأويل
معروف* فى اللباب واسم الجنس الجارى على
الصفحه ٤٤٥ : يسمى
غريزة وان كان بالذات يسمى غريزة فى شرح المفتاح للعلامة الفرق بين الغريزة والخلق
انه لا مدخل
الصفحه ١٥٥ : شرح المفتاح فى جميع هذه الاعتبارات لا بد من مصحح ومر
حج لكنه قد يفصلهما لكثرة المرجحات كما فى الموصول
الصفحه ٤٧٧ : يكون اللفظ موضوعا له يكون دالا عليه ضرورة ان قصدا فقصدا وان ضمنا
فضمنا كذا فى شرحه للمفتاح (قوله
فكان
الصفحه ٣٨٣ : منزلة بدل الكل ولذا قال
الشارح رحمه الله تعالى فى شرح المفتاح وتبعه السيد ان الجملة الثانية فى قوله
الصفحه ٧٦ : الوجود فان قيل قد ذكر الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح (٩) ان معنى التطبيق اعم من الايراد والحمل قلت
الصفحه ٣٦٤ : مجرد الطلب من غير ايجاب ووجوب كذا فى شرح المفتاح الشريفى* قال
قدس سره حمل التوقف الخ* فيه انه ليس معنى
الصفحه ٥٠٤ : تقدم رجلا وتؤخر اخرى) فى شرحه للمفتاح ينبغى ان يكون المراد بالرجل الخطوة لان
المتردد الذى يقدم رجلا لا
الصفحه ٣٣٦ : واما اذا لم يقدر فهو
يفيد التقوى وكذا فى ما انا تميمى اذا قدر ان اصله ما تميمى انا فى شرح المفتاح
الصفحه ١٨٠ :
الحقيقة لعدم كونه موضوعا له* قال قدس سره كان كل من الوضع الخ* كذا ذكره
فى حاشية شرح الاصول وقال
الصفحه ٢٦٢ : جملة اخرى فى الاستقبال كما صرح به
فى شرح المفتاح فلفظ الشرط بالمعنى المصدرى وفى الاستقبال متعلق بالحصول
الصفحه ٤٠٠ :
نامه علائى دانش دو كونه است يكى دريافتن ودوم كرويدون وياور داشتن وتفصيل
هذا المطلب فى شرح المقاصد
الصفحه ٤٦١ : الافراد بالجنس كما فى قوله
تعالى (ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ
طِفْلاً) او للازهار كذا فى شرح فوائد الصحاح (قوله